مواقع

مؤسسي Skype يطالبون بإستعادة eBay

 

Skype أشهر خدمة تواصل بالإنترنت يطالبون مؤسسيها Niklas Zennstrom و Janus Friis بشرائها مجدداً من eBay, حيث أنه تم بيعها إلى eBay في عام 2005 بمبلغ وقدره 2.6 بليون دولار في الحقيقة عند قرائتي للخبر عدة مرات لم أعتقد أن eBay قد تبيع هذه الخدمة ولكن لماذا قد تضطر إلى بيعها هناك سبب قد يجعل ذالك ممكناً, خدمة Skype تستخدم تقنية peer-to-peer من شركة اسمها Joltid ويصادف ان هذه الشركة يملكها مؤسسي Skype فبإختصار بدون Joltid لن يكون هناك Skype بشكل أساسي لأن لتغيير شركة Joltid يجب أن يتم إعادة بناء Skype من جديد!, و Joltid قامت بإلغاء رخصة Skype !! , مما جعلت منه خدمة قد تقف قريباً!.

لا أدري ما هذه التصرفات والأسلوب من مؤسسي Skype هل هو للعمل التجاري والربح أو بعض المشاكل بين هاتين الشركتين نتيجة هذا الأسلوب, أو رغبة من مؤسسي Skype لتطوير هذه الخدمة.

السؤال المحير كيف لم تعلم eBay عن إمكانية حدوث مثل هذا الأمر؟, أعتقد دراسة شراء اي منتج أو خدمة يجب أن يكون دقيقاً في المرات المقبلة.

المصدر

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. eBay في الحقيقة لم تستفد من سكايب بالشكل المطلوب الى الان. أعتقد ان المؤسيين يستطيعون تحسين مستوى سكايب ونقله للمرحلة القادمة. يذكر ان المؤسسين الاثنين هم نفسهم الذان أسسا شبكة Kazaa قبل سكايب. و جوست بعد سكايب.

  2. ebay كانت قد تعرضت لانتقادات كثيره من حملة الأسهم عند شراءها للخدمة بهذا المبلغ، والكثيرون اعترضوا على الصفقة.

    بعد الصفقة بسنة ونصف تقريباً، أقرت ebay بأن المبلغ كان مبالغاً فيه حقاً، واعترفت بخطئها، وتسبب في انخفاض أرباحها لعام 2007 كثيراً

    ربما من ذلك الحين وهم يفكرون في اعادته لأصحابه لأنه لم يقدم الهدف المنشود، أو ربما لأسباب أخرى لا تفصح عنها ebay ولا حتى المؤسسين

    هناك شيء نتعلمه من مثل هذه القصص والأحداث الظاهرة على السطح وعلى مستوى الكبار، أن الخطأ والفشل، وعدم النجاح، هو نهاية قد تحل بأية أحد، وحتى الشركات الكبيرة التي تمتلك طاقم من الذين يعملون على اعداد دراسات الجدوى

    وأنه ليس بالضرورة كل شيء تعمله وتقدمه يجب أن ينجح. لكن المحاولة بحد ذاتها تستحق التقدير

    هناك كثير من المنتجات، والأعمال، التي قدمت من عدد من الشركات الكبيرة، أوقف تصنيعها وانتاجها. قوقل نفسها التي اشتهرت بأنها لا تقدم الا كل ماهو جيد وممتاز، أوقفت مؤخراً عدداً من خدماتها لأنها لم تقدم النجاح الذي تصورته

    لا بأس في أن تخفق، المهم هو أن تتعلم من خطأك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى