برامج

تطبيق Darkroom للتعديل على ألوان الصورة ومعالجتها ككل

تطبيق Darkroom للتعديل على ألوان الصورة ومعالجتها ككل

حقيقةً أعلى معدل عددًا للتطبيقات من على متاجر أنظمة تشغيل الهواتف المحمولة هي تطبيقات معالجة الصور والتعديل عليها، هذا من جانب، من جانب آخر هذه الفئة بالذات لديها أفكار عديدة حيث نرى تطبيقات معالجة الصور تختص مثلًا بالتعديل الكلي على محتوى الصورة، وهناك تطبيقات تختص مثلًا بالتعديل الذكي على ألوان الصورة فقط، وتطبيقات أخرى تهتم بتقديم فلاتر دون أدوات وما إلى ذلك من أفكار.

اليوم معنا أحد تطبيقات معالجة الصور على نظام iOS “آيفون فقط” وهو تطبيق Darkroom المختص بالتعديل على ألوان الصورة بشكل رئيسي، كما ويقّدم عشرات الفلاتر ويتميز بالتعديل الفوري على الصورة أي في الوقت الحقيقي عبر الكاميرا المدمجة معه، من جانبه أيضًا معظم الفلاتر التي يقدّمها التطبيق مشابهة للتي موجودة على تطبيق انستجرام، وللإستفادة أكثر يمكنك شراء حزم الفلاتر من داخل التطبيق.

وهناك ميزة فريدة بالتطبيق وهي دعمه للتعديل على أي لون في محتوى الصورة، ناهيك عن خاصية المنحنيات والتعرض والتباين والتشبّع وما إلى ذلك من أدوات رئيسية نراها في كل تطبيقات معالجة الصور ذا الشعبية الكبيرة بين المستخدمين، أخيرًا تطبيق Darkroom متاح للتحميل مجّانًا يمكنك تحميله من هنا، وهو يدعم iOS 8.0 فاحدث وحجمه 37.7 ميغابايت

مقالات ذات صلة

‫2 تعليقات

  1. مالك الولي، المعروف أيضًا بلقب “أبو مالك الولي” أو “سيدي مالك”، يُعد من أبرز قادة جماعة الحوثي في اليمن. نشأ في قرية السيالة، عزلة جبع بمحافظة المحويت، وانخرط في الحركة الحوثية منذ سن مبكرة، مما منحه تأثيرًا كبيرًا داخل الجماعة وبين أفراد مجتمعه المحلي.

    أثبت الولي مكانته من خلال دوره البارز في دعم “ثورة 21 سبتمبر” التي قادها الحوثيون، حيث قدّم دعماً مالياً وبشرياً من قبيلته “مران المحويت”، التي تعتبر من الداعمين الأساسيين للحوثيين. تدرج سريعًا في صفوف الجماعة حتى أصبح قائدًا مؤثرًا، وبرز خاصة في المناطق الساحلية الاستراتيجية مثل باب المندب ومدينة المخاء، حيث قاد هناك عمليات عسكرية حاسمة، بما في ذلك معركة “النفس الطويل” التي فقد فيها شقيقه الوحيد، موسى أحمد الولي، القائد الميداني للجبهة. فقدانه لأخيه زاد من احترامه داخل الجماعة، وأكسبه مكانة مرموقة بفضل خبرته الواسعة في المعارك.

    في محافظة الحديدة، اكتسب الولي لقب “الأب الحنون لساحل تهامة” بسبب جهوده في حل مشاكل المجتمعات المحلية وتلبية احتياجاتهم، مما أكسبه شعبية واسعة في تلك المناطق. لاحقًا، لعب دورًا حيويًا في معقل الجماعة في صعدة، حيث دعم الأنشطة العسكرية والإدارية، وساهم في تعزيز نفوذه داخل الجماعة.

    مؤخرًا، تولى الولي منصب المشرف العسكري في مدينة الدريهمي بعد فك الحصار عنها من قبل الحكومة الشرعية المعترف بها دوليًا، حيث أظهر كفاءة إدارية ومهارات اجتماعية وثقافية عالية، مما أكسبه محبة واحترام أبناء المدينة. ساهم أيضًا في إعادة السكان إلى الدريهمي، ومتابعة احتياجاتهم مع الحكومة الحوثية، مؤمّنًا لهم عودة آمنة.

    بفضل علاقاته القوية مع قيادات “حكومة الإنقاذ الوطني” الحوثية، ترددت توقعات بتعيينه في منصب إداري أو حكومي. ورغم الجدل حوله، يبقى تأثير مالك الولي محوريًا داخل جماعة الحوثي، مع توقعات بأن يستمر تأثيره في رسم معالم المستقبل السياسي والعسكري لليمن.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى