ترتيب تطبيق Allo يتراجع بشكل مستمر على متجر قوقل بلاي
تطبيقي Allo و Duo من قوقل واللذان أعلنت عنهما قوقل في مؤتمرها السابق للمطورين Google I/O لهذا العام، والتي أيضًا أتاحتهما الشركة ورسميًا لجميع المستخدمين في وقت سابق من الآن سواء على اندرويد او اي او اس، عمومًا كان لنا العديد من المواعيد فيما يخص التطبيقين وما يُمكِن الإستفادة من كل تطبيق، كذلك عرضنا عليكم إحصائيات كل تطبيق منذ ساعاته أو أيامه الأولى.
في موضوع آخر ومثل ما جرى مع تطبيق Duo حيث في الأسبوع الأول من الإطلاق بلغ عدد مثبتي التطبيق أكثر 5 مليون مرة، وكان في المرتبة الأولى في أعلى تطبيقات أندرويد على متجر قوقل بلاي، وبعد شهر من الإطلاق بلغ عدد مثبتي التطبيق أكثر من 10 مليون مرة، ولكن أنذاك إحتل المرتبة 127 في قائمة أعلى التطبيقات المجانية على المتجر.
ومثل ما حصل مع تطبيق Duo حصل مع التطبيق الآخر Allo وبغض النظر عن الأرقام، حيث بعد إطلاق التطبيق بأربع أيام تجاوز عدد مرات تحميل التطبيق 10 مليون مرة، واحتل المرتبة الأولى في أعلى التطبيقات المجانية، اليوم يحصُد التطبيق المرتبة 86 وقبل بيوم 75 وقبله بيوم 62، وهذا فعلًا ما توقعناه عند تساؤلنا “هل يُمكن للتطبيق الحفاظ على الصدارة ؟” وفعلًا الأيام كانت كفيلة بالإجابة عن السؤال.
التطبيق رائع. لكن من المفترض قدمت جوجل التطبيقين في تطبيق واحد. لا داعي لتطبيقين أقوم بتنزيلهم على هاتفي. نزلت التطبيقين وكان مصيرهم الحذف بعد فترة بسيطة من الاستخدام.
بعد استخدامي للتطبيقين لم أجد جديدا بل نقصا عما هو عندي!! فحذفتهم..
تم التنزيل لاعتقادنا ان هناك شيء مميز وجديد في هذان التطبقان ولكن لم يكونوا افضل من الموجود لكي نجلب له الاخرين فتم الحذف
تطبيق هانج اوتس تبع الجوجل بلس +
افضل منهم الاتنين .. وعن تجربه
سياسة التخبط التي تعيشها جوجل ستنتهي بها إلى مشكلة كبيرة .
جوجل تقلد الفيس بوك , من حيث أن لها شبكة اجتماعية ولها محادثة مستندة على هذه الشبكة وهي Hangouts , ولديها تطبيق دردشة منفصل مبني على أرقام الهواتف وهو Allo و لديها برنامج محادثة مرئية وهو Due
بالنسبة لي لا أعتبر allo سوى مجرد ترويج لل Google assistance و Due محاولة لدرء احتكارية سكايب في 8هذا المجال .
كانت جوجل تمتلك حتى وقت قصير شبكتين اجتماعيتين (Orkut, Google plus) . والآن تمتلك ثلاثة برامج دردشة لربما لم تسمع بالشبكة الاجتماعية Orkut من قبل , لكنها فشلت فشلاً ذريعاً
شنو هذا يا . . . !!!!