الشايع للساعات تطلق متجرها الالكتروني عبر رقمنة
احتفلت شركتي رقمنة والشايع للساعات باطلاق المتجر الالكتروني للشايع للساعات والذي تنوي فيه الشركة التوسع في منتجاتها وخدماتها لتغطي بذلك جميع انحاء المملكة من خلال متجر الكتروني متكامل على الانترنت حيث جرت العادة ان يكون التوسع من خلال محلات في المولات والاسواق والتي تستهلك الكثير من الموارد المالية والبشرية عوضاً عن محدوديتها في الوصول لمناطق جغرافية وسكانية اكبر.
يقول علي الشايع عن فكرة انشاء المتجر الالكتروني، أنها جاءت بعد تلقي العديد من الطلبات من مناطق لاتتوفر فيها فروعنا عبر الشبكات الاجتماعية للحصول على منتجاتنا والتي كانت تتم بالطريقة اليدوية البدائية وبشكل يعرّضنا للوقوع في الاخطاء بشكل كبير، ولذلك حرصنا للانتقال الى العمل الاحترافي عبر اختيار شريك تقني مميز وله باع طويل في التجارة الالكترونية يمدنا بالحلول التقنية التي تكفل لنا تقديم منتجاتنا لعملائنا بشكل احترافي ومميز، ومن خلال البحث وقع الاختيار على شركة رقمنة لنقوم من خلالها ببناء المتجر الالكتروني والحصول على الاستشارات الكافية في مجال التجارة الالكترونية والتسويق والدفع الالكتروني والتي ستوصلنا الى جميع عملائنا في المملكة العربية السعودية وبمستوى احترافي وراقي.
أما يزيد الطويل الرئيس التنفيذي لشركة رقمنة المتخصصة في التجارة الالكترونية، يقول أن التجارة الالكترونية في السعودية ازدهرت بشكل كبير ومن مظاهرها التحول الكبير لبعض شركات التجزئة الكبرى التي تملك سلسلة متاجر في الاسواق والمولات لتمتلك متاجر الكترونية على الانترنت كخطوة منها للتوسع وتقليل بعض تكاليف التوسع الجغرافي ودفع الايجارات في كل بقعة والاكتفاء بمتجر الكتروني واحد يصل بامداداته الى مختلف انحاء المملكة ودول الخليج.
ويضيف، بدأنا في رقمنة بتحويل عدة اسماء كبرى في مجال تجارة التجزئة الى التجارة الالكترونية من خلال بناء متاجر الكترونية تمد تلك الشركات بكل التقنيات الحديثة في مجال التجارة الالكترونية بدء من المنصات الالكترونية والتسويق الالكتروني، وصولاً لتوفير وسائل الدفع الالكتروني من خلال بطاقات الائتمان وكذلك خدمة الدفع من خلال حساب سداد.
وعلق على اطلاق متجر الشايع للساعات أنها نظرة استباقية متقدمة للدخول في مجال التجارة الالكترونية والاستحواذ على أكبر حصة الكترونية ممكنة في سوق الساعات ويتوقع أن يكون المتجر الالكتروني عامل مهم في رفع معدل المبيعات لإمكانية الوصول الى عملاء في كل انحاء المملكة وهو بالطبع الهاجس الأكبر للشركات والهدف الذي تطمح الوصول اليه.
أخيراً، ستظل التجارة الالكترونية ذات أهمية كبرى بحكم الارقام المتنامية كل سنة في المملكة العربية السعودية بحكم كبر حجم السوق مقارنة بدول الخليج والدول العربية، ولذلك ستشهد السعودية ازدهاراً كبيراً لتحول العديد من الشركات للتجارة الالكترونية خصوصاً بعد ان أقرت وزارة التجارة نظام للتجارة الالكترونية والذي سيكفل تنظيم السوق الالكتروني السعودي.
شكرا أخي لجهدك.. لكن العالم التقني المحلي والعالمي مليء بهذه الأخبار العادية.. هل هذا نوع تسويق للشركات.. بالتوفيق (ضع كلمة مقال دعائي / للأمانة)