القبض على بريطاني بسبب تغريدات مُسيئة للمسلمين
أصبحت الشبكات الاجتماعية حاليًا جزء لا يتجزأ من الحياة اليومية، وبالتالي وُجدت قوانين جديدة لإدارة السلوك البشري على هذه الشبكات ومنع الإساءة والسب بين المستخدمين.
في المملكة المُتحدة، تم القبض على رجل يبلغ من العُمر 46 عام بسبب تغريدة نشرها على تويتر يُسيء فيها إلى عموم المُسلمين بسبب تفجيرات بروكسل في بلجيكا والتي راح ضحيتها قرابة 31 شخص وإصابة 300 آخرين.
وجاء في التغريدة “واجهت امرأة مُسلمة […] في كرويدون. سألتها لتوضيح بروكسل. وقالت “لا علاقة لي” في رد شاحب”.
المثير للاهتمام أنّ الرجل Matthew Doyle شريك في وكالة علاقات عامة مقرها لندن، أي أنّه من المفترض أن يعرف كيفية التعامل مع الآخرين باحترام. سارع ماثيو بحذف التغريدة لكن بعدما بدأت بالانتشار فيروسيًا بين النشطاء على الشبكات الاجتماعية، لتبدأ معركة تغريدات بينهم وبين ماثيو وتنتهي بالقبض عليه بسبب التهمة المذكورة.
من جانب آخر، تُعتبر المملكة المتحدة أحد أكثر الدول صرامةً في التعامل مع التحريض على الكراهية العنصرية على الإنترنت.
يا ليتهم تركوه و ما مسح التغريدة
يمكن احد يرد عليه رد مقنع بدل الحذف بعد صب الزيت ع النار
التشدد ف حكاية التغريدات و إلتعليقات أشوفه غلط إلا لو كان تعدى الحدود بشكل لا يغتفر