الأخبار

رسالة بريد إلكتروني مُسَرَّبة تكشف دعم قوقل للثورة السورية

شعار قوقل الجديد

ذكر موقع واشنطن إكزامينر، أنه وفقًا للمعلومات الواردة من موقع ويكيليكس، طوَّرت قوقل أداة في عام 2012 ساعدت المُعارضين على تنظيم أنفسهم لإسقاط نظام بشار الأسد.

تأتي هذه المعلومات من رسالة بريد إلكتروني مُسَرَّبَة، كانت بين قسم “أفكار قوقل” وهيلاري كلينتون – وزيرة الخارجية الأمريكية في ذلك الحين -.

وقد تم تطوير هذه الأداة في شراكة مع قناةِ الجزيرة، سَعَوا من خلالها لتوضيح الطرق التي يتوجَّب على المُعارضين اتّخاذها لتشجيع المزيد من المواطنين على الثورة.

كتب جارد كوهين – رئيس قسم قوقل للأفكار – في مراسلاته مع كلينتون “… السبب وراء رؤيتنا لهذا المفهوم، أنه في حين وجود الكثير ممن هُمْ على بَيِّنَة من الأعمال الوحشية؛ إلا أنه لا يوجد من يرسم خريطة واضحة للمُعارضة والاحتجاجات، التي نعتقد أنها مهمة لتشجيع الناس للخروج على النظام وإعطاء الثقة للمُعارضة”

المصدر: 9to5Google

‫7 تعليقات

  1. دائما تدخل رؤيتك السياسة بمواضيع عالم التقنية وعدم الاكتفاء بنقل الخبر كما هو .. هل هذا الموقع تقني أم له أهداف سياسية ؟

  2. شكرا لمجهودك أخ تامر.. بس احنا متعودين على عالم التقنية موقع يوصل ويحلل أخبار التقنية فقط.. أعتقد مكانش ليه داعي الخبر من اساسه، وعلى فكرة الأداة تم الإعلان عنها من الجزيرة في 2013 وذكر أنها استخدمت تقنيات جوجل. رابط الخبر على الجزيرة http://goo.gl/aEy6PW

  3. واضح إنك متابعني وهذا أمر جيد. : ) الآن هل نظرت إلى مصدر الخبر؟ إن لم تكن تعرفه فهو مصدر تقني أيضًا وليس له أهدافا سياسية، لكن بعض القراء فقط يهوون المشاكسة دون حجة قوية بين أيديهم. لكن لا بأس لأنهم فئة قليلة.

  4. الشكر لله أخي. مصدر الخبر تقني وليس سياسي؛ فلا أجد سببًا لاستنكار الخبر. بالنسبة لرأيي الخاص في السطر الأخير قمت بحذفه لسوء فهمه مِنْ قِبَلِ الكثير، أمَّا بالنسبة للأداة، فلا أدري إن كانت هي التي تحدث عنها كوهين في رسالته أم غيرها.

    شكرًا لنقاشك الطيب.

  5. ( الفوضى المنظمه ) عنوان لكتاب الفه شخص ( نسيت اسمه ) كان يعمل في cia ..
    يلعبون نفس اللعبة ولكن في سوريا ولكن هيهات سوريا والشام كله غييييير .. فهذه ليست فيتنام او كوبا وانما ارض الشام واللتي سينكسرون فيها بإذن الله ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى