مصرف أوبنهايمر الاستثماري يُعرب عن تشاؤمه بشأن مستقبل سامسونج
من دون أدنى شك، تستحوذ سامسونج في الوقت الحالي على القطعة الأكبر من سوق أجهزة أندرويد. ومع إطلاقها لأحدث هواتفها – جالاكسي إس 6 وإس 6 إيدج -، من المؤكد أنها ستهيمن على منافسيها من مصنعي أجهزة أندرويد الأخرى، خاصة بعدما سمعنا أنها شحنت نحو 10 مليون هاتف في الآونة الأخيرة.
وإن كان يبدو كل ما سبق سببًا لاحتفال سامسونج بنفسها، لكن للأسف هناك من يرى أنه لا يدعو للتفاؤل. وفقًا لبنك أوبنهايمر – أحد بنوك الاستثمار – غير مُتفائل بشأن مستقبل سامسونج، بل يعتقد أن الشركة “تنهار”!
وفقًا للبنك، فإنه “عندما ننظر إلى هاتف سامسونج الرئيسي لعام 2015، ألا وهو جالاكسي إس 6 إيدج، نجد أن معظم المميزات في العتاد: مُعالج متطور، وشاشة منحنية، غطاء معدني كالآيفون، مستشعر للبصمة، كاميرا بتقنية التثبيت البصري. وفي الوقت نفسه، نرى تحسُّنًا طفيفًا في تجربة المستخدم لبرمجيات سامسونج، مع عدم وجود قيمة مُضافة لمستخدمي سامسونج الحاليين والذين استخدموا من قبل الإصدارات السابقة من أجهزتها”.
مِنَ الْمُسَلَّم به أن هواتف جالاكسي إس 6 التي تم شحنها أقل شحن هواتف جالاكسي إس 5 عام 2014 بمليون هاتف، ومن الصعب تصديق أن هذا هو سبب القلق، ناهيكم عن استعمال مصطلحات مثل “تنهار”. والحق يُقال، ذكر أوبنهايمر نقطة جيدة بشأن تمايز البرمجيات. وفي هذا العام مع أندرويد إم، قللت قوقل كثيرًا التركيز على الجماليات والمميزات البرَّاقة لصالح تحسين تجربة المستخدم، ما رأيكم يا رفاق؟ هل سامسونج في ورطة بالفعل؟ أم أن كلمات أوبنهايمر ما هي إلا هراء؟
المصدر: WMPoweruser
انا اشوف لو سامسونج تتخلى عن اجهزة نيو و مني و الأجهزة الرخيصة تبقى على سلسلة الاس و النوت والتاب اس وساعة قير اس اتوقع راح ترتفع أرباح الشركة بكثير
سياسة اغراق السوق اتصور انها سياسة نوكيا جربتها قبل وما نجحت… التركيز على منتجات قليلة افضل .. عندهم الجلكسي اس والنوت… وجهاز من الفئة المتوسطه مثل جلكسي ايه ٧ وجهاز من الفئة الاقتصادية وكفى
أظن كلامه صحيح من حيث تجربة المستخدم كما يجب على الشركة تقليل المنتجات قليلا و التركيز عليها فذلك أفضل كما أنه يزيد من وفاء المستخدمين للشركة حيث أن المستخدم يشعر بالإهمال بعد صدور طراز آخر من المنتج الذى اشتراه بسبب إهمال سامسونج للجانب البرمجى على عكس آبل مثلا .. أظن أنه على سامسونج إعادة حساباتها
سامسونج شركة عملاقة ولا تقف على مبيعات الاجهزة الخلوية واللوحية !!
واتوقع انها حاليا تركيزها مع انتل على نظام تيزان الذي سيقدم نقلة نوعيه حسب وجهة نظري !
اظن بالغعل الشركه تريد التخلي عن اندرويد
بنك متخلف، و اراهن على انهياره قبل سامسونغ … ليس حباً في سامسونغ فانا لست من عشاق اجهزتها، لكن قراءة السوق توضح انها شركة مسيطرة في عدة مجالات.
سامسونغ ليست شركة هواتف فقط ، ولا تعتمد على الهواتف المباعة كدخل وحيد،ولو قامت باغلاق قسم الهواتف فستخسر نصف ارباحها فقط، فدخلها يأتي حتى من منافسها واشهرهم الايفون 60% منه من صناعة سامسونغ نهايك عن الذواكر و شاشات الاجهزة المنافسة و اشباه الموصلات بكل عمومياتها المستخدمة في الهواتف الاخرى، انا اتكلم هنا فقط عن مجال الهواتف و ما يلزمها فامالك بالمنتجات الالكترونية الاخرى التي غزت كل بيت!! ..و بالمناسبة سامسونغ استعادة لقب اكبر مصنع و بائع لهواتف الذكية بعد ان تخلت عنه لشهر واحد فقط خلال ال5 سنوات الماضية…
للأسف ،، كثير من بنوك الاستثمار فاشلة في كل معاييرها الاستثمارية الغير محادية ، وهذا سبب انهيار كثير منها ، بعكس شركات التصنيع المتعددة ، فهي قابلة للتوسع و التغيير و التكيف مع كل جديد يهم المستهلك.
ما شاء الله كلامك صحيح١٠٠في المئه
سياسة اغراق السوق كانت ناجحة مع نوكيا سنوات طويلة وسبب انهيارها تأخرها في مجارات الهواتف الذكية ودعمها نظام لا يشكل الا نسبة قليلة جدا من حصة السوق
انا أوافقهم إلى حد ما سامسونج لم تقدم الجديد لم تستطيع إلى حد الآن من تصميم جديد للجهاز قادر على منافسة تصميم الايفون ناهيك عن بث تحديثات اول باول فهي متأخرة جدا وهذا يسبب ملل وامتعاض كثير من العملاء وغير ذلك أنها تتبع سياسة التقادم ل أجهزتها يعني مو معقول تشتري جهاز وبعد 6 أو 7 شهور تنزل جهاز جديد من نفس الطراز وفيه مميزات جديدة ولا يتم دعم الجهاز السابق بالتحديث ب المميزات الجديدة عكس آبل اللي تدعم حتى الايفون 4 اللي قبل 5 و 6 سنوات
وكذلك أغراقهم للسوق ب منتجات ليس لها اول ولا تالي وهذا يشتت الزبون
وأخيرا اذا أرادت أن تنافس ايفون ف عليها أن تصمم جهاز جميل قبل أي شيء