الأخبار

فيس بوك توضح اللغط حول تطبيق المسنجر ولماذا فصلته عن التطبيق الرسمي

facebook1

عندما بدأت فيس بوك بفصل خدمة الرسائل والدردشة من تطبيقها على الهواتف الذكية لتجبر المستخدمين على استخدام تطبيق المسنجر الخاص بها لأداء هذه المهمة، أثار حفيظة العديد منهم من عدة نواحي، فالبعض ينزعج من استخدام تطبيقين طالما يمكنه ذلك من تطبيق واحد، والآخر ذهب إلى الصلاحيات الواسعة التي يطلبها تطبيق مسنجر فيس بوك.

اليوم أرسلت فيس بوك توضيحات حول تطبيق المسنجر و الصلاحيات التي يطلبها و لماذا فصلت خدمة الرسائل لتوفرها من خلاله.

وتقول فيس بوك أن تطبيق المسنجر يتطلب صلاحيات مشابهة للعديد من التطبيقات لأداء وظائفه، فلو أردت الإتصال الصوتي أو إرسال الصور ومقاطع الفيديو فإنه يجب أن يسمح للتطبيق بالوصول إلى ملفاتك لإختيار ما تريد منها و إرساله.

أما لو أردت التقاط صورة وتسجيل مقطع فيديو مباشرة وإرساله فإنه يجب أن يكون للتطبيق صلاحية الوصول للكاميرا والمايكروفون ليتمكن من أداء عمله. و أكدت أن هذه الصلاحيات لن يستخدمها التطبيق عندما لا يتم تشغيله.

وعن فصل المحادثة عن تطبيق الشبكة الاجتماعية الأساسي، قالت فيس بوك أن المستخدمين يستجيبون بدرجة أسرع بـ 20% للرسائل عندما يستخدمون المسنجر. لذا تعتقد أن استخدامك للمسنجر في التواصل بدلاً من تطبيق فيس بوك نفسه سيجعلك تتواصل بشكل أكبر عبر الخدمة ويمكنك القيام بالكثير من المزايا مثل المحادثات الجماعية و إرسال الملصقات وغيرها.

المصدر

‫5 تعليقات

  1. احنا العرب دائما عندنا نظرية المؤامرة او انه الغرب يبي يتجسسون لينا من زود اختراعاتنا عاد ..
    المهم انا من زمان ادري بسالفة الصلاحيات “سواء كان في الاندرويد او الايفون” كل البرامج تطلب تصريح منك لأستخدام الكاميرا المايكرفون او حتى دخول اللبوم الصور .. اذا ما عطيته الصلاحية ما راح تقدر تصور وتطرش الصورة بلوتساب او انستقرام .. وهاذي قصة ” الصلاحيات “

  2. كل التجسس عن العرب لان العرب والمسلمين هدفهم الخلافه الاسلاميه التي سوف تغير مجرا العالم وامم إن شاء الله ينكسر شرها

  3. صدقني ما فيهم عربي مسلم واحد قادر يقيم لا خلافه ولا اشي. طالما خلافتنا تتركز في قتل الكافرين برأينا الشخصي و قتل البنات الغير محتشمات حسب معاييرنا الغير اسلاميه ولا انسانيه ولا اخلاقيه وقتل المسيحيين فمش راح تقوملنا قيامه وما في منا خوف.
    ما تقلق من هالناحيه ما في تجسس.

  4. مواضيع الخصوصيه والتجسس ما بتم على افراد عاديين وان تمت على افراد عاديين فما في منها اي خوف. يعني لو فرضنا ان نظريه المؤامره صحيحه وتم التجسس على شخص عربي مهم جدا قادر على اسقاط دوله معاديه، هل من المنطق ان يستخدم فيسبوك للتخطيط لعمليته القادمة؟ احنا العرب سمعنا بموضوع الخصوصيه من الغرب وصرنا زي العميان اللي اجاهم بنت مفتحه، ضلوا يحسسوا على وجهها لحد ما قلعوا عينيها وصارت عمياء مثلهم.

    مثل ما قال الاخ حسين، الموضوع بحتاج فهم للعمليه نفسها وطريقه عملها وما في تطبيق قادر على ذلك الا اذا كان تطبيق خبيث وان كان تطبيق خبيث بتلاقي الكل كشفو بسرعه. وشركه مثل فيسبوك سمعتها على المحك وكامل اعمالها مراقبه فما بعتقد انها لسا فاضيه تتجسس على مكالمات وفيديوهات العالم.

  5. هذا رايك انت بس ..
    لكن الخلافة الاسلامية ماتتركز في قتل الكفار ولا ماقلت
    وطبعا ما اقول ان داعش تعتبر خلافة اسلامية
    عموما مانبغى نخوض في السياسة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى