هل نخاف الآن بشأن الخصوصية على واتساب ؟ الإجابة هي..
بعدما استحوذت شركة فيس بوك على واتساب.. واحدة من المشاكل الرئيسية لدى العديد من مستخدمي واتساب أن رسائلهم ومحادثاتهم تملكها الآن الشبكة الاجتماعية، لكن هل هذا يعتبر مصدر قلق حقيقي؟ الإجابة بحاجة إلى تفصيل.
ذكر كل من الفيس بوك والواتساب أنه الأمر عندما يتعلق بكيفية تعامل التطبيق مع الرسائل والدردشات، فإن العمل سيستمر بشكل مُستقل عن الفيس بوك، حتى أن شركة فيس بوك وعدت بعدم إدراج أي نوع من الدعاية على منصة التطبيق؛ لأن مارك زوكربيرج يرى أنه تطبيقات المحادثات على المنصات المحمولة ليست مكاناً للإعلانات، والذي تدعمه حقيقة أنه لا توجد إعلانات على تطبيق الفيس بوك الخاص بالمحادثات.
إذا بقي كل ذلك على حاله دون أي تغيرات مستقبلية، فمن المفترض أن تقل مخاوفنا حول مسألة الخصوصية إلى أدنى حد. ودعونا نلقي نظرة سريعة حول الأسئلة المتكررة على موقع واتساب الدائرة حول الأمن والخصوصية، وخذوا هذه العبارات القادمة على محمل الجد:
“يتم تشفير الاتصالات الدائرة على واتساب بالكامل بين هاتفك وخادمنا. نحن لا نحتفظ بسجل محادثاتك على الخوادم الخاصة بنا. عند تسليم المحادثة بنجاح إلى الهاتف. تتم إزالتها من نظامنا”
ماذا يعني ذلك؟ يعني باختصار أن رسائلنا ليست فقط مُشفّرة، لكنها أيضاً لا يتم حفظها على خوادم التطبيق لمدة أطول من ثوانٍ معدودة.
وبطبيعة الحال، لا يزال بإمكان الوكالات – إحم! وكالة الأمن القومي مثلاً، إحم!- أن تلقي نظرة خاطفة على البيانات وأن تجمعها خلال مرورها بين الهاتف والخادم، لكن هذا يُمكن أن يحدث سواء استحوذ الفيس بوك على الواتساب أم لا. ولا تنسوا حقيقة أن الوكالات- إحم!!- لديها ميول فضولية أيضاً للخوض والغوص في خصوصياتنا عبر الإنترنت دون طلب إذن من أحد، علينا إدراك ذلك جيداً ووضعه في الاعتبار.
لذلك، وعلى الأقل من الناحية النظرية، إجابة السؤال هي: إذا حكمنا على الأمر من خلال السياسات والشروط الموجودة الآن، يجب علينا كمستخدمين ألا نحمل أي مخاوف “إضافية” بشأن الخصوصية، بل على مخاوفنا أن تظل “كما هي!” مثلما كانت عليه قبل عملية الاستحواذ.
اخ تامر ، هل كانت الخصوصية محفوظة قبل الاستحواذ على واتس اب من قبل فيس بوك ؟؟
http://mphker.blogspot.com/
لقد ذكرت في المقال أخي أنه لا يتوجب علينا ألا نحمل أية مخاوف “إضافية”، بل على مخاوفنا أن تظل “كما هي!” مثلما كانت عليه قبل عملية الاستحواذ.
وبالتالي
لدينا مخاوف سابقة، الخصوصية إذا كانت شبه مُنتهكة من قبل، فالعديد –
ومنهم أنا- ظننا أنها أصبحت 100% مُنتهكة بعد تلك الصفقة، لكن بعد عملية
البحث والتأكد، عدنا من جديد إلى فكرة “شبه” منتهكة فقط! ولا ندري في
المستقبل ما الجديد، ربما يتم فسخ هذه الصفقة، وربما بعد إتمامها نجد أن سياسات الخصوصية تنتهج نهجاً آخر، لكن في الوقت الحالي، الخصوصية معظمها مُنتهكة، ونحن تقبلنا ذلك كما تعلم أخي! لأننا نستخدم ولا نقرأ شروط وسياسات الاستخدام، إلا من رحم ربي.
تحياتي
البيانات تبقى محفوظة لانها هي اهم شيء في الصفقة الفايسبوك استحود على البيانات التي تعد بمليارات البيانات التي تحتوي ميولات المستخدم التطبيق فمثلا ادا كتب لصديقه انا احب اشتري سامسونغ اس 5 فهده المعلومة مهمة للفايسبوك فانت الان مستهدف باعلان لسامسونغ اس 5 لدى ادا ظهر لديك اعلان عن سامسونغ اس 5 في عمود الاعلانات في الفايسبوك فلا تستغرب كيف ظهر ما تحب امامك …. اظن ان الفكرة وصلت تخيلو نصف مليار مستخدم يرسلو يستقبل رسائل فكم من معلومات مهمة في عالم الاعلان ….
البيانات تبقى محفوظة لانها هي اهم شيء في الصفقة الفايسبوك استحود على البيانات التي تعد بمليارات البيانات التي تحتوي ميولات المستخدم التطبيق فمثلا ادا كتب لصديقه انا احب اشتري سامسونغ اس 5 فهده المعلومة مهمة للفايسبوك فانت الان مستهدف باعلان لسامسونغ اس 5 لدى ادا ظهر لديك اعلان عن سامسونغ اس 5 في عمود الاعلانات في الفايسبوك فلا تستغرب كيف ظهر ما تحب امامك …. اظن ان الفكرة وصلت تخيلو نصف مليار مستخدم يرسلو يستقبل رسائل فكم من معلومات مهمة في عالم الاعلان ….
شكرا لك ولردك على كلامي .
شكرا لك ولردك على كلامي .
الشكر لله أخي الكريم.
الشكر لله أخي الكريم.
ماذا تقصد بهذه الكلمة إحم يا أخ تامر ؟
انا لا احب نظرية المؤامرة و ماشابهاها الا السؤال الذي يخطر ببالي دائما عندما اجد خدمات مجانية فمثلا خدمات جووجل مجانية الا انها تجمع المعلومات وتبيعها لشركات الاعلانات وتعرض علينا هذه الاعلانات وهكذا تجني جووجل الاموال ولكن شركة واتس اب وفايبر لا تعرضان الاعلانات وتقدمان خدمات مجانية فمن اين لهم هذه الاموال وهذه النقطة تحيرني دائما ولذلك انا لا اصدق اي مما ذكر اعلاه.
اسمح لي ولكني لا أصدق حرفا واحدا من هذا
فيسبوك لديها تاريخ أسود مع الخصوصية وكلنا يعرف هذا
وأما عن التشفير فإن هذا غير مفيد ما دام أن الشركة لديها
مفتاح التشفير وبالتالي تستطيع بأي وقت فك التشفير
وأما عن عدم حفظ الرسائل في سيرفراتهم حتى وإن كان ذلك صحيحا
فما دام الرسائل تصل إلى سيرفراتهم يعني أنهم يستطعون مراقبتها ومتابعتها وحفظها إذا أرادوا
سبب خوفي هو الماضي الأسود للشركة و (المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين)
ههههه إحم تعني أنني كنت أسعل في هذه اللحظة :D
الوكالات تأخد البيانات لفترة طويلة !
نعم…فالفيسبوك شركة لايمكن الوثوق بها،والان بطور البحث عن برنامج بديل اضمن به خصوصيتي
بالنسبة للواتس اب كان بمبلغ رمزي عند شرائه ، الان اصبح مجاني لـ اول سنه ثم يسحبوا من رصيد قيمة الاشتراك وهي 3 ريالات من رصيد هاتفك .. فنلاحظ الان الدول التي لاتوفر للواتس اب خدمة الشراء من رصيد الهاتف ، يكون التطبيق لديهم
مدفوع ،
اغلب الدول العربيه توفر هذه الخدمه للواتس اب وهي سحب الرسوم من رصيد العميل
ك السعودية وغيرهاً
قصدك انها تعني انك خائف من ذكر الكلمه ههههههههههههههههههههههههههههههه
لا يا حبيبي .. لازم نضع تاريخ فيس بوك الأسود في الاعتبار .. ولازم نضع مبلغ 19 مليار في الاعتبار .. لم تدفع فيس بوك هذا الرقم عبثاً
إحم لا تعليق :D
غير صحيح أنها لا تحتفظ بالبيانات،، ببساطة لو غيرت من جهاز لجهاز ثاني بتلقى الواتس يقولك توجد سجلات محادثة محفوظة هل تنوي استرجاعها ؟ إذا قلت نعم يجيبلك كل محادثاتك لجهازك الجديد.
السؤال اللي يطرح نفسه: من وين يجيبها من الهواء ؟
Telegram هو البديل مفتوح المصدر و ذو الامكانيات القوية
لا با حبيبي ما يجيبها من الهواء
الوتس تلقائيا كل 24 ساعه ياخذ نسخه احتياطيه في الجوال ويحفظها بالجوال
والدليل اذا جوالك سامسونج او نوكيا تخش على مجلد الwhatsapp تلقى المحادثات
اذا ركبت الوتس في جوال ثاني ما ترجع لان المحادثات محفوظه في الجوال الاول
لا أوافقك الرأي بخصوص حمايتها للخصوصية و لا تتم إزالة الرسائل كل هذا من أجل أنظمة الدول الأمنية و لها الأحقية في ذلك تلك الدول.
دخلنا على عالم جديد من تطور التقنية و خصوصا برامج التواصل و أصبح من الواجب على تلك الدول من أجل حماية أمنها لابد من مواكبة هذا العصر الحديث و متابعة تلك البرامج.
و بخصوص الموافقة على الشروط التي تأتي مع كل برنامج و في كل جهاز ذكي، في الحقيقة نحن لا نقرأ تلك الصفحات و بدون مبالاة و مجبورون على الموافقة بتلك الشروط حتى استطيع تشغيل هاتفي و برامجه.
أخيراً يجب علينا الانتباه و عدم تصديق اي كلام يخرج في الاعلام لانه مجرد كذب و غير صحيح.
باختصار ، كل الهواتف الذكية معرضة للغوص والإطلاع على المحتوى سواء شئت أم أبيت :)
استغرب من بعض الشباب الي يقولون من أين للواتس اب كل هذه المبالغ الطائله!
ونسي أهم أمر وهو لماذا توفر لك شركات الهواتف الذكية كافة الخدمات من تتبع والخرائط والتواصل الإجتماعي والإتصال المجاني وغيرها من الخدمات أهمها خدمة السحابة بدون مقابل أو بمقابل زهيد خلاف على ماتصرفة تلك الشركات من مئات الملايين على ذلك !!!
ولو لاحظتم بالفترة الاخيره أصبحت الوكالات الي بالي بالكم أصبح عملها أسهل وأسرع بتتبع أي شخص أو أي جهه دون بحث وعناء
هذي ضريبة التكنلوجيا وهم لم يجبروك على إستخدامها بل أستخدمناها بكامل رغبتنا … حتى لو اضطرينا لعدم استخدام الانترنت لفترة طويله بالهاتف ستجده تلقائياً يبطئ ويرغب بالتحديث وثقيل وهزيل كانه ماشرب ماء هههههه وبالحقيقه نحن مجبرون على تغذيته دائما بالماء ;)
باختصار ، كل الهواتف الذكية معرضة للغوص والإطلاع على المحتوى سواء شئت أم أبيت :)
استغرب من بعض الشباب الي يقولون من أين للواتس اب كل هذه المبالغ الطائله!
ونسي أهم أمر وهو لماذا توفر لك شركات الهواتف الذكية كافة الخدمات من تتبع والخرائط والتواصل الإجتماعي والإتصال المجاني وغيرها من الخدمات أهمها خدمة السحابة بدون مقابل أو بمقابل زهيد خلاف على ماتصرفة تلك الشركات من مئات الملايين على ذلك !!!
ولو لاحظتم بالفترة الاخيره أصبحت الوكالات الي بالي بالكم أصبح عملها أسهل وأسرع بتتبع أي شخص أو أي جهه دون بحث وعناء
هذي ضريبة التكنلوجيا وهم لم يجبروك على إستخدامها بل أستخدمناها بكامل رغبتنا … حتى لو اضطرينا لعدم استخدام الانترنت لفترة طويله بالهاتف ستجده تلقائياً يبطئ ويرغب بالتحديث وثقيل وهزيل كانه ماشرب ماء هههههه وبالحقيقه نحن مجبرون على تغذيته دائما بالماء ;)
سننتظر العجب العجاب مع الفيسبوك
أخوكم عبد الرحمان مؤسس مدونة ابداع لايف المختصة في الابداع و الابتكار …
http://www.ibda3life.blogspot.com
حتى وان كثرت المؤتمرات عن هذا الشأن
90 % بشأن نفيهم لانتهاك الخصوصيه كاذب
فلا يوجد شركه وموقع اجتماعي لها شأن
يخبر مستخدميه بأنه ينتهك خصوصيتهم
فلا بد من الانكار
” فليس كل مايقال يصدق “
طز فيهم وفي السكس بوك وفي الأمن القومي الصهيوأمريكي ولا بنخاف ولا بيهمنا شيء سواء تكلمنا أو أرسلنا صورنا على الواتز أب أو تيلجرام أو لاين أو أي تطبيق يخترعوه ، ولن تؤثر فينا مؤامراتهم ولا أساليبهم في النصب أو التجسس أو التسويق .. إلخ ، فنحن أصحاب مبدأ ولا يوجد لدينا ما نخفيه أو نخافه إلا من رب العالمين فالحق معنا والنصر لنا بالنهاية.