جوجل تحتفل بالعالم نصير الدين الطوسي عالم فلكي وبيلوجي
احتفلت جوجل هذا اليوم بالعالم نصير الدين الطوسي عالم فلكي وبيولوجي وكيميائي ورياضياتي وفيلسوف وطبيب وفيزيائي ومتكلّم ،اعتبره العالم والمؤرخ ابن خلدون أحد أعظم علماء الفرس.
وبحسب ويكيبيديا كتب نصير الدين الطوسي في المثلثات، والفلك، والجبر، والهندسة، والحساب، والتقاويم، والطب، والجغرافية، والمنطق، والأخلاق، والموسيقي، وغيرها من المواضيع. كما ترجم بعض كتب اليونان وعلق على مواضيعها شارحاً ومنتقداً.
دائما كانت جوجل الشركة العملاقة تتحفنا باحتفالها بالعلماء والمناسبات والذكرات والمشاهير المؤثرين في العالم وهذه المرة كانت من نصيب العالم المسلم نصير الدين الطوسي لما كان له تأثير في العلم وحتى في التقدم الحضاري للبشرية.
نبذة صغيرة عن انجازاته حسب ويكيبيديا:
كان المفهوم السائد في الوقت الذي عاش فيه نصير الدين الطوسي هو مفهموم مركزية الارض -اي ان الارض هي مركز الكون-أنتقد الطوسي هذا النظام وحاول ايجاد بدائل له وحلا لاكوانت.
تمكن الطوسي من ابداع طريقة رياضية عرفت فيما بعد بمزدوجة الطوسي نقضت نظرية أرسطو والتي كانت تنص على ان الحركة اما خطية واما دائرية حيث أثبت الطوسي بانه من الممكن ان تنتج حركة خطية من حركتان دائريتان.وأستعمل هذه التقنية لحل أشكالية النظام البطلمي الاكوانت للعديد من الكواكب.لكنه لم يستطع ايجاد تفسير لحركة عطارد, والتي حلت لاحقا من قبل ابن الشاطر بالاعتماد على مزدوجة الطوسي. ويعتقد العديد من العلماء بان مزدوجة الطوسي وجدت طريقها لمكتبة الفاتيكان بعد سقوط القسطنطينية عام 1453م لتصل الى نيكولاس كوبرنيكوس الذي اعتمد عليها في نظريته الشهيرة مركزية الشمس والتي غيرت علم الفلك جذريا وانهت الاعتقاد السائد بان الارض هي مركز الكون.
ايضا، هو الذي دل التتار على المسلمين واشار على قائدهم بقتل خليفة المسلمين، وعلمائهم وقضاتهم….وهو الذي كب كتب المسلمين وثقافتهم ومكتبات بغداد بعظمها في الانهر حتى غدت سوداء ايام وليال عدة.
كان قائد التتار متهيب من قتل خليفة المسلمين، حتى شار عليه هذا الطوسي الخائن بقتله رفسا وهون الامر عليه…
اي احتفال بهذا المجرم الذي خان وغدر الامة الاسلامية، وعمل فيهم مالم يعمله احد…
وهاهم احفاده على دربه سائرون في بلاد المسلمين
اسأل الله ان ينصر اخواننا المسلمين في سوريا على من ظلمهم من حكام ودول ومن ايدهم
وينصرهم في العراق على من بغى عليهم
اقولك شيء يا اخي احنا حرام اصلا جوجل تحتفل بالعلماء تبعونا ، يا اخي احنا هيك مناخذ كل شيء سلبي عن الشخص حتى لو كانت غير صحيحة ومنجرده من جميع ايجابيته وفائدته للعلم ومنبدا بذكر الاشياء السلبية ،، هل انت كنت ايام التتار ؟؟؟
ستبقون هكذا حتى يشاء الله تحملون أفكار ا مغلوطة و تاريخا مزورا اختلقه الطائفيون ضد خصومهم و هذا سبب تخلفكم و استخدام الأعداء لكم لتدمير ا ﻷمة و منع تقدمها و نهضتها فأنتم عمال التفرقة بين المسلمين و جنود اﻹرهاب و التكفير
خيانات نصير الدين الطوسي
نصير
الدين الطوسي هذا كان معاصرًا للوزير ابن العلقمي، وكان شيعيًّا رافضيًّا
خبيثًا مثله، تعددت خياناته؛ فكانت ما بين إعانة على قتل أهل السنة وأخذ
أموالهم والقضاء على تراثهم الفكري.
أما خيانته في الإعانة على قتل أهل السنة فثابت مستفيض، قال ابن كثير رحمه الله:
“الخواجا نصير الدين الطوسي وزر لأصحاب قلاع الألموت من الإسماعيلية، ثم وزر لهولاكو، وكان معه في واقعة بغداد”([1]) .
وقال
في موضوع آخر: “كان النصير وزيرًا لشمس الشموس ولأبيه قبله علاء الدين بن
جلال الدين، وكانوا ينسبون إلى نزار بن المستنصر العبيدي، وانتخب هولاكو
النصير ليكون في خدمته كالوزير المشير، فلما قدم هولاكو وتهيب من قتل
الخليفة – أي في واقعة بغداد 656هـ – هون عليه الوزير – الطوسي – ذلك
فقتلوه رفسا، وهو في جوالق لئلا يقع على الأرض شيء من دمه وأشار الطوسي
بقتل جماعة كبيرة – من سادات العلماء والقضاة والأكابر والرؤساء وأولي الحل
والعقد – مع الخليفة فباء بآثامهم”([2]) .
والشيعة الملاعين يمتدحون ما فعله الطوسي من الخيانة، ويترحمون عليه ويرونه نصرًا حقيقيًّا للإسلام، فمثلاً:
يقول
علامتهم محمد باقر الموسى في روضات الجنات في ترجمة الطوسي (1/300، 301): ”
هو المحقق المتكلم الحكيم المتجبر الجليل.. ومن جملة أمره المشهور المعروف
المنقول حكاية استيزاره للسلطان المحتشم في محروسة إيران هولاكو خان بن
تولي جنكيز خان من عظماء سلاطين التتارية، وأتراك المغول ومجيئه في موكب
السلطان مؤيد مع كمال الاستعداد إلى دار السلام بغداد؛
لإرشاد العباد وإصلاح البلاد، وقطع دابر سلسلة البغي والفساد، وإخماد
دائرة الجور والإلباس بإبداد دائرة ملك بني العباس، وإيقاع القتل العام في
أتباع أولئك الطغاة إلى أن سال من دمائهم الأقذار كأمثال الأنهار فانهار
بها في ماء دجلة، ومنها إلى نار جهنم دار البوار، ومحل الأشقياء والأشرار”([3]) .
فيا سبحان الله! الخيانة إرشاد للعباد وإصلاح للبلاد!!
وصدق ربنا – عز وجل – فيما قاله في مثل هؤلاء الخونة المفسدين:
} وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ * أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَـكِن لاَّ يَشْعُرُونَ { (البقرة: 11: 12).
وقد امتدح الخميني نصر الدين الطوسي وبارك خيانته هذه واعتبرها نصرًا حقيقيًّا للإسلام، قال في كتابه الحكومة الإسلامية:
“..وإذا
كانت ظروف التقية تلزم أحدًا منا بالدخول في ركب السلاطين فهنا يجب
الامتناع عن ذلك حتى لو أدى الامتناع إلى قتله إلا أن يكون في دخوله الشكلي
نصر حقيقي للإسلام والمسلمين مثل دخول علي بن يقطين، ونصير الدين الطوسي
رحمهما الله”([4]) .
ويقول أيضًا عنه: ” ويشعر الناس بالخسارة أيضًا بفقدان الخواجة نصير الدين الطوسي وأمثاله ممن قدموا خدمات جليلة للإسلام”([5]) .
وهكذا عندما تنتكس الموازين تصبح خيانة الإسلام والمسلمين خدمات جليلة للإسلام والمسلمين!!.
ألا لعنة الله على من لم يقيموا الوزن بالقسط وأخسروا الميزان.
وتعدت خيانة الطوسي الخيانة في القتل إلى نوع خطير من الخيانة إنه خيانة الأمة الإسلامية في حضارتها، في تراثها وفكرها وثقافتها.
فإن
الطوسي نظرًا لأنه كان له معرفة بالعلوم وخصوصًا علم الكلام والفلسفة
والمنطق.. فطن أن توجيه هذه الضربة القاصمة للأمة الإسلامية في تراثها
الحضاري والفكري فسعى في إهلاك المؤلفات وإتلافها وسرقتها واستبقاء
الفلاسفة والمنجمين.
قال ابن كثير رحمه الله:
“وفي سنة 657هـ([6])
عمل الخواجة نصير الدين الطوسي الرصد بمدينة مراغة ونقل إليها شيئًا
كثيرًا من كتب الأوقاف التي كانت ببغداد، وعمل دارًا للحكمة ورتب فيها
الفلاسفة، ورتب لكل واحد في اليوم والليلة ثلاثة دراهم”([7]) .
وقال ابن القيم رحمه الله:
“ولما
انتهت النوبة إلى نصير الشرك والكفر الملحد، وزير الملاحدة النصير الطوسي
وزير هولاكو شفا نفسه من أتباع الرسول الكريم – وأهل دينه، فعرضهم على
السيف، حتى شفا إخوانه من الملاحدة، واشتفى هو فقتل الخليفة والقضاة
والفقهاء والمحدثين، واستبقى الفلاسفة والمنجمين والطبائعيين والسحرة، ونقل
أوقاف المدارس والمساجد والربط إليهم، وجعلهم خاصته وأولياءه، ونصر في
كتبه قدم العالم وبطلان المعاد وإنكار صفات الرب جل جلاله من علمه وقدرته
وحياته وسمعه وبصره، وأنه لا داخل العالم ولا خارجه، وليس فوق العرش إله
يعبد ألبته، واتخذ للملاحدة مدارس، ورام جعل إشارات إمام الملحدين ابن سينا
مكان القرآن، فلم يقدر على ذلك، فقال هي قرآن الخواص، وذاك قرآن العوام،
ورام تغيير الصلاة وجعلها صلاتين فلم يتم له الأمر وتعلم السحر في آخر
الأمر، فكان ساحرًا يعبد الأصنام، وصارع محمد الشهرستاني ابن سينا
في كتابه سماه المصارعة أبطل فيه قوله بقدم العالم وإنكار المعاد ونَفْي
علم الرب تعالى وقدرته وخلقه للعالم، فقام له نصير الإلحاد وقعد، ونقضه
بكتاب سماه مصارعة المصارعة.. وبالجملة فكان هذا الملحد هو وأتباعه من
الملحدين الكافرين بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر”([8]) .
وقال الشيخ محب الدين الخطيب:
”
النصير الطوسي . جاء في طليعة موكب السفاح هولاكو، وأشرف معه على إباحة
الذبح العام في رقاب المسلمين والمسلمات، أطفالاً وشيوخًا، ورضي بتغريق كتب
العلم الإسلامية في دجلة، حتى بقيت مياهها تجري سوداء أيامًا وليالي من
مداد الكتب المخطوطة التي ذهب بها نفائس التراث الإسلامي من تاريخ وأدب
ولغة وشعر وحكمة، فضلاً عن العلوم الشرعية ومصنفات أئمة السلف من الرعيل
الأول، التي كانت لا تزال موجودة بكثرة إلى ذلك الحين، وقد تلف مع ما تلف
من أمثالها في تلك الكارثة الثقافية التي لم يسبق لها نظير”([9]) .
ولقد
لفتت هذه الخيانة الحضارية والثقافية نظري إلى أمر هام وهو أننا حين نقرأ
في كتب تراجم الرجال أو الكتب التي عنيت بتسجيل أسماء الكتب([10])
نسمع عن عشرات ومئات من المصنفات الضخام، ولكن نفاجأ بأنه لم يصل إلينا
منها إلا القليل، فندرك أن مثل هذه الخيانة الحضارية الثقافية كانت وراء
ضياع كثير من هذه المؤلفات القيمة، حتى جاء الاستعمار الحديث فسرق عشرات
الموسوعات العلمية من تراث هذه الأمة ونقلها إلى بلاده، ومن يدري لعل أيدي
الخيانة الشيعية هي التي فعلت بتراث الأمة حديثًا ما فعلته قديمًا.
جدير
بالذكر أنه في الحرب الأخيرة على العراق لما جاء التتار الجد بقيادة
“هولاكو بوش” بغداد نتيجة الخيانة وسادت الفوضى في البلاد عمد الشيعة إلى
أماكن السجلات والوثائق فنهبوها عن آخرها، فإنا لله وإنا إليه راجعون.
نصير الزندقه الطوسي
اقول لمن يستغرب
اقرؤوا كتابه “فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب
يحوي خرافات وخزعبلات عن القرآن العظيم يريد اثبات أنه تم تحريفه رد عليه علماء من الشيعه الرافضه
فرد عليهم بكتاب آخر”اثبات فصل الخطاب في اثبات تحريف كتاب رب الأرباب
فتباً له وتباً لكل من يدافع عنه وهو يعلم حقيقته
رحم الله الشيخ الجليل والعالم الفاضل والشوكه في عيون من ناصب العداء للآ بيت رسول الله”صل الله عليه واله”ولشيعتهم نصير الدين حقاً من جاء من بلاد فارس ليقتبس من علم ال البيت عليهم السلام رخمك الله ياشيخنا كان ومازال اسمك يرعب النواصب واسئل الله ان يلحقني بكم في الدنيا والاخره…..
هذا عالم ليه تكتبون فيه كذا
الشيعة هي دين وتاج رؤوسكم ياسفهاء
شكرا جوجل الشركة المحترمة العملاقة على
الحيادية وزكر علماء العرب والمسلمين وليس الغرب فقط ورجاء يااخونا كفاية طائفية وثقافة هشه وامعة الراءىولا لوكره القاده ايران لازم اهل الدين يساندوهم والشعوب مسكبنه شمال شمال يمين يمين طيب لحد امتى هنفوق ونكون شعوب قادره على الاءنجاز والتحدى؟ شكرا
نشكر شركة قوقل على تكريم العالم الكبير نصير الدين الطوسي
Thank Google for honoring the great scientist Nasir al-Din Tusi
البطل الطوسي العالم الجليل يرفع الله من يشاء ويضع من يشاء ياراجية كل الكلام اللي كتبتية من سلبيات للشيخ الطوسي مرمي بعرض الحائط واسمعي انت وغييررك الذي خان ليس الطوسي او الاسماعيلي او السني الاشعري او الصوفي اللي خان هم اللي بامثالكم اللي مايتكلمون عن خيانة بني العباااس لاابناء رسول الله من بني هاشم والقتل والتعذيب وشردوا اولاد رسول الله عن اراضيهم ايوجد اعظم خيانة بمثل هذي الخيانه وانتي وامثالك وبني العباس ممن لوثوا دماءهم لاولاد رسول الله برضاكم لحكم وخلافة الظالمين ولن يضيع عند الله شيئا ابدا لذالك من ياخذ غدا بحقهم يوم القيامة هو جدهم خير الخلق اجمعين فاستعدوا
نصير الدين الطوسي هذا كان معاصرًا للوزير ابن العلقمي، وكان شيعيًّا رافضيًّا خبيثًا مثله، تعددت خياناته؛ فكانت ما بين إعانة على قتل أهل السنة وأخذ أموالهم والقضاء على تراثهم الفكري.
أما خيانته في الإعانة على قتل أهل السنة فثابت مستفيض، قال ابن كثير رحمه الله:
“الخواجا نصير الدين الطوسي وزر لأصحاب قلاع الألموت من الإسماعيلية، ثم وزر لهولاكو، وكان معه في واقعة بغداد”([1]) .
وقال في موضوع آخر: “كان النصير وزيرًا لشمس الشموس ولأبيه قبله علاء الدين بن جلال الدين، وكانوا ينسبون إلى نزار بن المستنصر العبيدي، وانتخب هولاكو النصير ليكون في خدمته كالوزير المشير، فلما قدم هولاكو وتهيب من قتل الخليفة – أي في واقعة بغداد 656هـ – هون عليه الوزير – الطوسي – ذلك فقتلوه رفسا، وهو في جوالق لئلا يقع على الأرض شيء من دمه وأشار الطوسي بقتل جماعة كبيرة – من سادات العلماء والقضاة والأكابر والرؤساء وأولي الحل والعقد – مع الخليفة فباء بآثامهم”([2]) .
والشيعة الملاعين يمتدحون ما فعله الطوسي من الخيانة، ويترحمون عليه ويرونه نصرًا حقيقيًّا للإسلام، فمثلاً:
يقول علامتهم محمد باقر الموسى في روضات الجنات في ترجمة الطوسي (1/300، 301): ” هو المحقق المتكلم الحكيم المتجبر الجليل.. ومن جملة أمره المشهور المعروف المنقول حكاية استيزاره للسلطان المحتشم في محروسة إيران هولاكو خان بن تولي جنكيز خان من عظماء سلاطين التتارية، وأتراك المغول ومجيئه في موكب السلطان مؤيد مع كمال الاستعداد إلى دار السلام بغداد؛ لإرشاد العباد وإصلاح البلاد، وقطع دابر سلسلة البغي والفساد، وإخماد دائرة الجور والإلباس بإبداد دائرة ملك بني العباس، وإيقاع القتل العام في أتباع أولئك الطغاة إلى أن سال من دمائهم الأقذار كأمثال الأنهار فانهار بها في ماء دجلة، ومنها إلى نار جهنم دار البوار، ومحل الأشقياء والأشرار”([3]) .
فيا سبحان الله! الخيانة إرشاد للعباد وإصلاح للبلاد!!
وصدق ربنا – عز وجل – فيما قاله في مثل هؤلاء الخونة المفسدين:
} وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ * أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَـكِن لاَّ يَشْعُرُونَ { (البقرة: 11: 12).
وقد امتدح الخميني نصر الدين الطوسي وبارك خيانته هذه واعتبرها نصرًا حقيقيًّا للإسلام، قال في كتابه الحكومة الإسلامية:
“..وإذا كانت ظروف التقية تلزم أحدًا منا بالدخول في ركب السلاطين فهنا يجب الامتناع عن ذلك حتى لو أدى الامتناع إلى قتله إلا أن يكون في دخوله الشكلي نصر حقيقي للإسلام والمسلمين مثل دخول علي بن يقطين، ونصير الدين الطوسي رحمهما الله”([4]) .
ويقول أيضًا عنه: ” ويشعر الناس بالخسارة أيضًا بفقدان الخواجة نصير الدين الطوسي وأمثاله ممن قدموا خدمات جليلة للإسلام”([5]) .
وهكذا عندما تنتكس الموازين تصبح خيانة الإسلام والمسلمين خدمات جليلة للإسلام والمسلمين!!.
ألا لعنة الله على من لم يقيموا الوزن بالقسط وأخسروا الميزان.
وتعدت خيانة الطوسي الخيانة في القتل إلى نوع خطير من الخيانة إنه خيانة الأمة الإسلامية في حضارتها، في تراثها وفكرها وثقافتها.
فإن الطوسي نظرًا لأنه كان له معرفة بالعلوم وخصوصًا علم الكلام والفلسفة والمنطق.. فطن أن توجيه هذه الضربة القاصمة للأمة الإسلامية في تراثها الحضاري والفكري فسعى في إهلاك المؤلفات وإتلافها وسرقتها واستبقاء الفلاسفة والمنجمين.
قال ابن كثير رحمه الله:
“وفي سنة 657هـ([6]) عمل الخواجة نصير الدين الطوسي الرصد بمدينة مراغة ونقل إليها شيئًا كثيرًا من كتب الأوقاف التي كانت ببغداد، وعمل دارًا للحكمة ورتب فيها الفلاسفة، ورتب لكل واحد في اليوم والليلة ثلاثة دراهم”([7]) .
وقال ابن القيم رحمه الله:
“ولما انتهت النوبة إلى نصير الشرك والكفر الملحد، وزير الملاحدة النصير الطوسي وزير هولاكو شفا نفسه من أتباع الرسول الكريم – وأهل دينه، فعرضهم على السيف، حتى شفا إخوانه من الملاحدة، واشتفى هو فقتل الخليفة والقضاة والفقهاء والمحدثين، واستبقى الفلاسفة والمنجمين والطبائعيين والسحرة، ونقل أوقاف المدارس والمساجد والربط إليهم، وجعلهم خاصته وأولياءه، ونصر في كتبه قدم العالم وبطلان المعاد وإنكار صفات الرب جل جلاله من علمه وقدرته وحياته وسمعه وبصره، وأنه لا داخل العالم ولا خارجه، وليس فوق العرش إله يعبد ألبته، واتخذ للملاحدة مدارس، ورام جعل إشارات إمام الملحدين ابن سينا مكان القرآن، فلم يقدر على ذلك، فقال هي قرآن الخواص، وذاك قرآن العوام، ورام تغيير الصلاة وجعلها صلاتين فلم يتم له الأمر وتعلم السحر في آخر الأمر، فكان ساحرًا يعبد الأصنام، وصارع محمد الشهرستاني ابن سينا في كتابه سماه المصارعة أبطل فيه قوله بقدم العالم وإنكار المعاد ونَفْي علم الرب تعالى وقدرته وخلقه للعالم، فقام له نصير الإلحاد وقعد، ونقضه بكتاب سماه مصارعة المصارعة.. وبالجملة فكان هذا الملحد هو وأتباعه من الملحدين الكافرين بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر”([8]) .
وقال الشيخ محب الدين الخطيب:
” النصير الطوسي . جاء في طليعة موكب السفاح هولاكو، وأشرف معه على إباحة الذبح العام في رقاب المسلمين والمسلمات، أطفالاً وشيوخًا، ورضي بتغريق كتب العلم الإسلامية في دجلة، حتى بقيت مياهها تجري سوداء أيامًا وليالي من مداد الكتب المخطوطة التي ذهب بها نفائس التراث الإسلامي من تاريخ وأدب ولغة وشعر وحكمة، فضلاً عن العلوم الشرعية ومصنفات أئمة السلف من الرعيل الأول، التي كانت لا تزال موجودة بكثرة إلى ذلك الحين، وقد تلف مع ما تلف من أمثالها في تلك الكارثة الثقافية التي لم يسبق لها نظير”([9]) .
ولقد لفتت هذه الخيانة الحضارية والثقافية نظري إلى أمر هام وهو أننا حين نقرأ في كتب تراجم الرجال أو الكتب التي عنيت بتسجيل أسماء الكتب([10]) نسمع عن عشرات ومئات من المصنفات الضخام، ولكن نفاجأ بأنه لم يصل إلينا منها إلا القليل، فندرك أن مثل هذه الخيانة الحضارية الثقافية كانت وراء ضياع كثير من هذه المؤلفات القيمة، حتى جاء الاستعمار الحديث فسرق عشرات الموسوعات العلمية من تراث هذه الأمة ونقلها إلى بلاده، ومن يدري لعل أيدي الخيانة الشيعية هي التي فعلت بتراث الأمة حديثًا ما فعلته قديمًا.
جدير بالذكر أنه في الحرب الأخيرة على العراق لما جاء التتار الجد بقيادة “هولاكو بوش” بغداد نتيجة الخيانة وسادت الفوضى في البلاد عمد الشيعة إلى أماكن السجلات والوثائق فنهبوها عن آخرها، فإنا لله وإنا إليه راجعون.
العالم يحتفل بعلمائنا ونحن نسبهم غباااء الاعراب هل اهتمت غوغل بدينه اهتمت بانجازته التي تنسب للحضاره الاسلاميه
ابن سينا كان شيعي والخوارزمي كان شيعي
وهذا لا يحض من قدرهم ابدا
نصير الكفر الطوسي علية لعنة الله والملائكة والناس اجمعين
الرد على الإدعاء بأنه أسهم في سقوط بغداد:
http://rafed.net/booklib/view.php?type=c_fbook&b_id=184
الرد على الإدعاء بأنه أسهم في سقوط بغداد:
http://rafed.net/booklib/view.php?type=c_fbook&b_id=184
رضوان الله على الشيخ الطوسي ولا عزاء للحاقدين المضللين بأكاذيب التلف الطالح
انت مصدق ما يقوله سلفكم الكذابين هؤلاء ضالين يريدون ان يجروا خلفهم الملايين الى الضلال لا تصدق كل ما ينقل كن حرا فستقفون امام الله يوم القيامة وستحاسبون على هذه الاكاذيب اتقوا الله
غوغل (شركة مجوسية رافضية لانها احتفلت بالطوسي ) هههههههههههههه ايها العربان الاغبياء الثولان ازيدكم علم بان اسم الطوسي اطلقه الغربييين على احد فوهات القمر و اطلق السوفيت اسمه على احد الكويكبات التي تم اكتشافها و الطوسي هو صاحب المبرهنة الهندسية التي سماها ادوارد كندي استاذ تاريخ العلوم و الفلسفة ب tusi couple او مزدوجة الطوسي و هي المبرهنة التي تمكن خلالها الطوسي من تحويل الحركة الدورانية الى حركة خطية و اعتمد عليها نيكولاس كوبر نيكوس في بناء نموذجه الفلكي الذي ينص على مركزية الشمس و دوران الارض و الكواكب حول الشمس كما انه اسس واحد من اهم المراصد الفلكية في التاريخ و هو مرصد مراغة الفلكي الذي درست جامعة كولمبيا اعماله و مؤلفات التي كتبت فيه كما انه اول من فصل علم المثلثات عن علم الفلك و النجوم و طرحه كعلم مستقل و اول من طور دوال جيب الزاوية الى ما هي عليه الان كما يقول البروفسور ديفيد يوجن سميث صاحب كتاب تاريخ الرياضيات من خلال كونه اول من شرح المثلث الكروي قائم الزاوية وكما يقول البروفسور دريك ستريك بان لو اعطي لكل ذي حق حقه فان الطوسي هو مبتكر الاعداد الصم التي ليس لها جذور و التي تلعب دور هام في الرياضيات كما يقول عنه المستشرق جورج سارطون بانه اعظم فلكيي الاسلام و اعظم رياضييهم و يقول عنه ابن خلدون بانه من اعظم علماء الفرس و تعتبر الويكيبيديا ان مرصد مراغة الذي اسسه هو من اوائل المراكز العلمية في العالم و قد وضع فيه مكتبة نضم انفس الكتب في الجبر و الكيمياء و الفلك و الهندسة و هو كتب في مختلف الفروع الفلك و الهندسة و الرياضيات و الطب و الفيزياء و الكيمياء ومؤلفاته العلمية وصلت الى 140 مؤلف ترجمت الى لغات عالمية مثل كتاب التذكرة النصيرية في علم الهيئة و الرسالة الاصطرلابية و ظاهرات الفلك لكن اروني ماذا قدمه (علمائكم الاراذل غير التكفير و التهجم على اعراض الناس و السب و الشتيمة غوغل ستحتفل هذه الايام بمولد ابن تيمية استاذ علم الهجع ههههههههههههه)
واذا اردتم التأكد اكتبو tusi couple
يعني اذا كنتم تدرسون رياضيات او هندسة فلا تدرسو دوال جيب الزاوية لان الطوسي (قاتل السننننننننننننننة هو من طورها و لا تدرسو المبرهنة التي اعتمد عليها كوبر نيكوس في بناء نموذجه الفلكي الذي ينص على مركزية الشمس و يفترض ان الارض و بقية الكواكب هي من تدور حولها و التي تحول الحركة الدورانية الى حركة خطية و هذا ما عجز عنه بطليموس و انصحكم ان لا تقرئو عن علم المثلثات لان الطوسي هو من قدمه بشكل مستقل و لا تدرسو الاعداد الصم التي ليس لها جذور لان الطوسي هو من بحث فيها تذكرو ان ذلك حرااااااااااااام ههههههههههههه و انصحكم تتركونكل العلوم لانها كفر وزندقة فهي قدمت من قبل الكافرين مثل اينشتاين و اديسون و ماكس بلان نيلز بور و ومندل و فرنسيس كريك وجيمس واطتسون و موريس ويلكنز و اسحاق نيوتن و بدل ان ترتكبو الحرااااام بدراستكم لهذه العلوم طيرو حمام هههههههههه
صحبح الشيعة بعيدين عن مذاهبكم الاربعة بعد الشمس(الشيعة)عن الارض التراب(السنة) لان اخذو دينهم من محمد وآل محمد منذ وفاة النبي ..بس انتو اخذتم الدين من رواة بعد الاسلام باكثر من مئة سنة وكان الحديث يجب ان يلائم السلطة الحاكمة الاموية الكافر الخمار القمار لاعب القرود شاتم خير الناس بعد رسول الله ثمانون سنة ..اللهم العن من نصب العداء لاهل البيت ومحبيهم
رحم الله الشيخ الطوسي ..فمن سار على نهج اهل البيت صلاوات الله عليهم وسلامه اجمعين هو سائر على طريق الحق و علمه حق انتفعت بة الاجيال من بعده ..وهنا نرى نموذج ممن خريجي مدرسة اهل البيت وصل صدى علمه ليغطي جميع اهل الارض ولينتفع بعلمه البشريهجمعاء…اما المعاندون الضالون فلا يجون تبريرا لافعالهم الا بالتكفير والفتنة و خلق الدسائس والفتن ,, “فضلو في طغيان يعمهون”
الله على علاماء ذاك الزمان
يكفي انه :ـ فلكي وبيولوجي وكيميائي ورياضياتي وفيلسوف وطبيب وفيزيائي ومتكلّم .علماء اليوم حده بس في الدين ولوسألته عن جدول الضرب والله مايعرف وحتى في الدين ماقدمو الا الزيادة في الفرقة والبعد بين ابناء الامة بأدلتهم اللي هي خلاف مايقصدون