أفضل 3 تعليقات لهذا الأسبوع في عالم التقنية
رجعت لكم مرة اخرى بالتدوينة الأسبوعية التي عودناكم عليها والتي تشمل أفضل 3 تعليقات على مدار الأسبوع في عالم التقنية:
أول تعليق للأخ بلال سعادة على تدوينه تيم كوك : سامسونج نسخت من أبل أكثر مما كنا نعتقد:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لم يشكل لي هذا الخبر مفاجئة كبيرة , لعلمي بالسياسة التي تتبعها شركة APPLE في رفع دعاوى قضائية على كل خاصية كانت صغيرة او كبيرة,تشك في أن الشركات الاخرى حاولت او على الاقل فكرت في تقليدها او انتاج بديل “شبيه” لها
لكن اللافت في هذا الامر, عبثية شركة APPLE في اسلوبها القضائي , وقضاياها التي بصراحة لم أجد كلمة مناسبة لوصفها سوى انها “نكتة” بكل معنى الكلمة !!!!!
من يذكر حينما رفعت APPLE دعوى قضائية ضد ال GALAXY TAB لانه يشبه ال I PAD من الخارج بحوافه المنحنية القطرية , واذكر وقتها أن أحد الرسامين استزأ بهذه القضية, وقام برسم شكل لقاعة المحكمة , حيث قام محامو شركة APPLE برفع دعوى قضائية على “ثلاجة !!!” , لان شكل الثلاجة عن بعد , يبدو مثل شكل ال I PAD بزواياه المنحنية !!!!
ايضاً قضية الزر الذي يقوم بتخزين البريد بضغطة واحدة !!! , وعدد كبير من “قضايا النكتة” التي لا تليق بأي حال من الاحالو بشركة بعراقة APPLE !!!!
واعتقد ان APPLE سترفع لاحقاً دعوى على محلات الخضار لانهم يبيعون ال APPLE بدون أخذ موافقة APPLE !!!!!
APPLE ومع الاسف لا تعرف الا البحث في المنتجات المنافسة عما يشبه تقنياتها , فان وجدت ما يشباهها ولو بشيء قليل قامت برفع دعوى قضائية !!!! , وتنسى هذه الشركة أن منتجاتها متخمة بتقنات الشركات المنافسة , ابتداء من نفس تصميم الهاتف الذكي (الذي وضعته I.B.M) , وانتهاء بتقنية ال 3G التي ساهمت MOTOROLLA (او جوجل حالياً) بتطويرها بشكل كبير !!!
لا اعلم لماذا ترفض شركة APPLE التعاون مع الشركات الاخرى بناء على مبدأ (خذ وهات) , مع ضمان كل شركة لحقوقها وحقوق منتجاتها الفكرية, وان حصل اي تجاوزات , يمكن حل هذه المشاكل عن طريق الحلول البرمجية , فالبرمجة لا تعرف حدوداً, ويمكن تعديل أي خاصية برمجية حدث سوء فهم او اشكال عليها !!!!!!!
هذه بداية الانهيار الفعلي لشركة APPLE , وهذا مؤشر على أن اليأس بدأ يدب فعلياً في هذه الشركة, فلو كانت آبل حقاً غير منهارة فعلياً في السوق, لما توحشت بهذا الشكل لمنع منافسيها من التقدم , وسياسة الدعاوى التي تنتهجها شركة APPLE هي اعتراف ضمني للشركات المنافسة (واولها SAMSUNG) بالتفوق الميداني على مستوى الترويج والتسويق
التعليق الثاني للأخ Fox sun على تدوينه 500 تيرابايت من البيانات تتم معالجتها على الفيس بوك يوميا:
اخي, اوافقك الرأي تماما … ولكن الفيسبوك مثله مثل غيره تماما.
جميع الشركات التقنية و المواقع الاجتماعية و خدماتها و حتى تطبيقاتها – و انا هنا لا استثني منهم احدا – لا تدعم ما يسمى الخصوصية, و انما هي كما ذَكرْتَ سابقا عمليات اللاخصوصية المبرمجة و المقننة , و برأيي لا يوجد ما يسمى بالامن و الخصوصية على الانترنت و انما يوجد اجراءات مبرمجة لجمع البيانات عن عمليات التصفح و بيانات المستخدمين.
الامر ليس سرقة و لا انتهاك لخصوصياتنا رغما عنا , و انما هي قوانين مخصصة لسحب مثل هذه البيانات.
و الامر يجري بمحض ارادتنا الحرة , فان كان المستخدم يريد استخدام المنتج فعليه ان يوافق على ما تسميه الشركات “Privacy & Terms” و ذلك ليس عند استخدام المنتج ؛ بل بمجرد دخولك اليه.
و اليك مثالا – على سبيل المثال و ليس الحصر – لو تستخدم تطبيق الاندرويد الرسمي الخاص بخدمة “whats up” ستجد انه قبل ان تنشيء حسابا حتى او ان تستطيع الولوج الى البرنامج , يتحتم عليك “accept” ما تسميه الشركة ب”terms” و عندما تحاول تصفحها لقراءتها , ستجد ان كثيرا من البنود مقننة و مبرمجة و مدروسة لسد جميع الثغرات التي يمكن ان يقول احدهم تنتهك خصوصيته و احد هذه البنود انك و بمجرد “تحميل” هذا التطبيق على جهازك فانت تسمح للشركة بان تستخدم بياناتك باي غرض تراه الشركة مناسبا!!!
و العديد منا يدخل “accept” بكل ثقة و كان شيئا لم يكن و لا يكلف نفسه حتى عناء القراءة , ثم يأتي حانقا غاضبا كارها للشركة و منتجها الذي هو اصلا عزيز على قلبه و و يصرخ طالبا خصوصيته.
يجب علينا نحن مستخدمي الانترنت ان نعلم انه لا يوجد ما يسمى خصوصية بياناتنا عند دخولنا الى الشبكات و المواقع. و انما هي مصطلحات اخترعتها شركات التكنولوجيا لتبرر استباحة بياناتنا بموافقتنا و نحن “نضحك و نلعب”.
الكلمة التي لا يلقي لها بالا كثير منا “accept” ! هل تدري على ماذا انت “accept”؟!!! .عذرا على الاطالة
تحياتي
التعليق الثالث للأخ محمود على تدوينه نوكيا تطلق حملة إعلانية جديدة على موقع يوتيوب تحمل إسم “Switched to Nokia” :
يجب علينا ألا نتسرع في الحكم فبل تجربة منتج نوكيا و نكون موضوعيين في المقارنات بدون أي عواطف أو مواقف فردية يجب إختبار النظام مع غيره من الأنظمة و تحديد نظام القوة و الضعف لكل من هذه الأنظمة و كل من نظام الأندرويد و أبل بنظام ios لديها المساوئ و المحاسن بالنسبة لنظام شركة غوغل الأندرويد نظام وضع في البداية للمطورين و ليس للناس العادية بالتالي ليس أي شخص يمكنه التعامل معه بشكل كامل إلا المهتمون بتكنولوجيا الهواتف النقالة و التكنولوجيون في العالم مع ضخامة هذا النظام و سرعة إنتشاره لكنه لم يقف أمام نقيضه المباشر الأبل التي تعتبر أكثر تقييد من ناحية التطبيقات و نظام التشغيل إلي أن المتجهون نحو الأبل أكبر من الأندرويد ليس لأنه نظام عالمي بل لأنه لا يستطيع كثير من التعامل مع هذا النظام لهذا الدليل يكمن في حصول أبل علي أغني شرعة في العالم اليوم يجب أن نحكم من زوايا ولا نقلل من شان ميكروسوفت و نوكيا كل منها لا تقل شأنا عن غوغل ولا الأبل و كل منهم لديه وجهة نظر يجب التعامل مع التقنية الجديدة بموضوعية و علمية أكثر من الموجود ليكون التجربة حو الحكم و مع رايي أن الأبل ليس بالجهار لكن بالإستعمال سوف يكون نفس نظام ميكروسوفت أنا لا أحيز لكلا الشركتين لكن يجب إعطاء الفرض للجميع لإبراز ما عندهم و يكفي دعايات قد لا تكون لها أساس من الصحة
إلى القاء الأسبوع القادم إن شاء الله كما أريد أن ألفت انتباهكم أن إختيار التعليقات لا يعود لأي رأي شخصي وشكرا ..
يعني انتم ماتختارون الا التعليقات الطويله والمفيده هذه طريقه خاطئة لجمع افضل التعليقات
اتمنى تراجعون هذا المثل :- | خير الكلام ماقل ودل |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مش معقول !!!! , عنجد انا شاكر لكم من كل قلبي , ما توقعت نهائياً ان تعليقي يكون واحد من افضل ثلاثة, سامحوني على الاخطاء الاملائية لاني كتبت التعليق بسرعة , وبصراحة كنت مقهور لما سمعت خبر المحكمة …^_^ , شكراً لكم
فجأة اختفى من الآيفون الخاص بي برنامج app store لا ادري لماذا ارجوا من الأخوة الإفادة شاكرين حسن تعاونكم
1- غير لغة جهازك فلو كانت عربية حولها إلى إنجليزية وإذا رجع الـ App Store تقدر ترجع اللغة للعربية والعكس :)
2- وكمان ممكن تروح [الإعدادات > عام > القيود] ممكن أنت أخفيت تطبيق الـ App Stoe
* إذا ما نفعت الطريقتين سوي ريستور *