هل نقل المحتوى بين المواقع العربية إثراء أم إغراقٌ للمحتوى العربي؟‎

هذا الموضوع تم مناقشة بشكل كبير ولم يتغير شيء و السبب “لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم” العرب تربوا على النسخ و اللصق ، لكن هناك موضوع أكثر اهمية بل وخطير ولم يتم مناقشة هو ” النفاق التقني” تجد مدونة تمتدح مدونة آخري لكون بينهم صداقة او مصالح مع وجود الكثير من المدونات الآخري المتميزة ، كتوضيح أكثر التطبيل لمدونة صديقة وتجاهل مشاركة المدونات او المواقع الرائعة ويكون التجاهل سبب لأخفاءها عن الزوار هذا الشيء للأسف منتشر بكثرة و عالم التقنية جزء منة .

أرى أن هذا الموضوع جميل ومغرق في الجمال ويصب في مصلحة المستخدم العربي

صديقي ..
مقالٌ رائع، شكراً جزيلاً لكْ، وإن دلًّ هذا; فهو يدلُ على وعيك وتفتح ذهنكْ ..
وأعتقد بأنه كان من الأفضل أن تذكر لنا حلاً مبتكراً للمشكلة ..
:)

إثراء إذا كان المحتوى مفيد وهادف ففي هذه الحالة انتشارها أمر ايجابي حتى تصل لأكبر عدد ممكن ..

إغراق في حالة إنها محتويات ليست ذات قيمة وليست هادفة ..

دُمتم بخير ..

رأيي ،،
هذه تعتبر إغراق و إسقآط ، و تدمير المحتوى العربي ،،
لا بس من نقل المعلومة ، لكن أَفٌقِدَ الإبدآع و التعبير فينا ، لـ درجه نسخ نفس الكلمات ، نفس الأحرف ، نفس الأخطاء الإملائية ، نفس الصورة ، نفس العنوان ،،
هكذا سـ تكون مواقعنا كلهآ من فوقهآ إلى أسفلهآ محتوى منسوخ ،

النقل في بعض الاحيان يؤدي الى نشر المعلومة.. وهي بنفس معنى المشاركة “share” على الفيسبوك أو retweet على تويتر.

بمعنى انها سياسة غير ضارة اذا تمت المحافظة على حقوق الكاتب الاصلي للموضوع بالاشارة الى انه منقول مع وضع الرابط.

وكذلك لو تمت مراعاة التأكد من صحة المعلومة لكان النشر مثالي ويؤدي الى نتيجة ممتازة.

انا ضد السرقة بدون الاشارة للكاتب الاصلي.
ومع سياسة النشر.

بشكل عام، انا أرى أنه لا مانع من النسخ واللصق بشرط ذكر المصدر.
بالنسبة لمشكلة تكرار المواضيع في نتائج البحث، فهذه مشكلة محرك البحث نفسه، فبإمكان مطوّري محرك البحث مثلاً عرض النتائج المكررة ضمن قائمة فرعية.

للاسف قضيه المحتوى الالكتروني في العالم العربي او بصوره اصح المحتوى الالكتروني العربي سئ لدرجه لا يمكن الوثوق به ويمكن اطلاق مصلح المحتوى المريض الذي يعيش على النقل والسرقه.
مما يجعل اكثر الباحثين عن المعلومه الصحيحه البحث عنها بلغات اخرى واهما الانكليزيه.عندما ابحث عن اي موضوع بالمحتوى العربي لا احصل على اكثر من اثنين او ثلاثه نتائج مختلفه والباقي عباره عن تكرار باختلاف المنتديات والالوان والصور. وحتى هذا المحتوى لا يرقى للاسف للمعلومه التي ابحث عنها
مما يجبرني ان ابحث باللغه الانكليزيه والحمد لله اني اجيد الانكليزيه والا كنت ادور مع نفسي في هذه الحلقه المفرغه.
دائما ما افكر بهذه السلبيه وما اكثر السلبيات في عالمنا العربي واحاول ان اجد الاسباب, اهم هذه الاسباب عدم وجود الملكيه الفكريه بصوره عامه وعدم وجود شعور بالمسؤوليه بصوره خاصه, للاسف هي تبدأ من داخل الانسان نفسه, فكما نرى بحوث وكتب واطروحات في جامعاتنا الغاليه اغلبها منسوخه المعلومات بل وحتى بالنص والكلمه عن ابحاث اجنبيه, ان كان هذا حال الجامعي الذي يعتبر اعلى طبقه مثقفه في المجتمع ان لم حاليا قد يكون مستقبلا, فكيف يكون حال الجالس خلف كمبيوتر ولا نعرف ما هي خلفتيه ولا توجهاته.
المسأله الثانيه وهي الابداع هذه النقطيه قد تكون مختفيه ولو ان كلمه مخنفيه تبدو كبيره ولكن هذه هي الحقيقه , حتى التقني او الذي يتعامل مع عالم الانترنيت والتكنلوجيا تراه جلب معاه الكسل الذي يعيشه في حياته اليوميه, ولسان حاله يقول لماذا اتعب نفسي واحاول ان اصنع شي غير مألوف مادام كلشي موجود في السوق ,اجلب من هنا واجلب من هناك وخلال يومين لديك موقع على وحده ونص.
طبعا لا اريد ان انكر ان هنالك مواقع عربي اضافت لمحات جميله ومبتكره لصوره المحتوى العربي ولكن كم نسبتها مقارنه بالعالم العربي ككل وعدد المواقع العربيه بصوره خاصه.
بالنتيجه هنالك نقطه واحده تحتاج الى علاج وبعدها قد نرى تغيرا في حال التكنلوجيا العربيه, شخصيه المواطن العربي.
دمتم بود.

المُحتوى العربي بكل صراحة يُرثى له و هو يتحضر إلا ما رحم ربي ..

الأسباب بسيطة أو في الحقيقة هنالك سبب جوهري وحيد و هو عدم احترام حقوق النشر …

الحقوق أمر مُقدس بغض النظر عن مكان وجودها .. مُشكلتنا أننا لا نستطيع أن نعيش في جو مفتوح تكون فيه سيارة جاري مفتوحة و باب منزل جاري الآخر مفتوح دون المساس بحقوقهم أو الإضرار بمُمتلكاتهم .. و هذا هو الإنترنت ..

عندما أكتب مقالة ما في موقع أو بلوق أو مُنتدى معروف يُتابعه الكثيرون .. في اليوم التالي .. أقوم بقص جملة و عمل بحث عنها في مُحرك البحث لأتفاجأ بأن المقالة التي كتبتها موجودة كوبي بيست و منسوبة للناسخ في موتقع مُختلفة .. و من أشخاص مُختلفين !!! و هذا مُجرد مثال فقط .. و هذا من باب تجربة فلي قصائد كثيرة و خواطر منشورة على الإنترنت بأسماء أشخاص من هنا و هناك .. و منسوبة إليهم .. و بعضهم يُجيب بكل ثقة بأنه صاحب القصيدة الفلانية أو الخاطرة أو حتى الموضوع !!!

هذه هي مُشكلة المُحتوى العربي الجوهرية ..

المُشكلة الأخرى و إن لم تكن جوهرية في نظري إلا أنها عيب مُهم التطرق له و هو الملل و العجز في ابتكار المُحتوى أو التحسين من المنقول .. فقط كوبي بيست ..

المُحتوى الأجنبي يحتوي على المنقول و لكنه ليس منقول حرفيا بل منقول كمصدر لمقالة كاملة تحتوي على عدة مصادر يقوم الكاتب بكتابة رأيه فيها و تحليله الخاص و بحثه الخاص حول الموضوع .. و أيضا يُجري بحثه الخاص ليخرج بخلاصة من خلال المصادر و المعلومات التي يقوم بجمعها .. و بعض المُحتوى العربي (لكي لا أُعمم أو أُحجم) يُعاني من هذه الناحية حيث أنه يملك اللغة الإنجليزية في دماغه .. يقوم بربط الشماغ على جبينه و يضع القلم في فمه و يُشمر عن ساعديه و يبدأ بتحويل دماغه لطور التجرمة و عندما تكون قارئ للمُحتوى الاجنبي المشهور تتفاجئ بانك رأيت الخبر عربيا (طبق الأصل) من المُحتوى الأجنبي .. و لكي أُعطي مثالا لا أخشى من وراء إعطائه شيئا .. هو قناة العربية .. حيث تقوم بالإعتماد على مصادر عجيبة في نقل أخبار التكنلوجيا و الدليل أن هذه الأخبار المنقول تحتوي على أخطاء و منقول كما هي أو منقولة بتصرف بمعلومات لم يُنزل الله بها من سُلطان .. و الجدير بالذكر أن قناة العربية تمتلك أشخاص من الألف إلى الياء و لكنها يبدو بأنها لا تُريد صرف مبلغ من المال من أجل تحسين سُمعتها في نقل الأخبار التكنلوجية .. أو لماذا النقل ؟؟ لماذا لا تكون قناة كالعربية (إحدى مجموعة قنوات MBC) بتخصيص مُتخصص بمُتابعة الأخبار التكنلوجية لتكون ربما مُنفردة بحضور المؤتمرات و المناسبات المشهورة و تقوم بتغطيته مثل CES و Apple World و Nokia World .. إلخ ؟؟ !!!

المُحتوى العربي يحتاج إلى صياغة من جديد .. يحتاج أولا وقبل الصياغة أو أي شئ أن يعترف العرب بضعف مُحتواهم و أنهم مُخطؤون في ذهابهم الحالي .. و بعد الإعتراف سيبدأ العمل لأن الإنسان بطبعه لا يرضى بالنقص في عمله و يطمح دائما للأفضل إلا إن كان ميتا سلفا .. ف(ماراح تفرق معاه) !!!

عالم التقنية يعمل ربما على تصحيح المسار من خلال المواضيع المطروحة التي لا تعتمد على النقل و لكن لنستفيد من عمل الأجانب ..

هنالك مدونة شعارها :

Where unprofessional journalism looks better

هذا الشعار أو الستيت منت بحد ذاتها تبعث بإيحاء على رغبة القائمين على المدونة بالخروج عن المألوف و بتقديم المُميز ..

لماذا لا نقوم نحن بذلك ؟؟

يبقى السؤال مطروحا و تبقى الإجابة مُعلقة بين السماء و الأرض حتى يتحرك مزاج العقل العربي للإعتراف بوجود الخلل ..

تحياتي

السلام عليكم ..

موضوع بغاية الأهمية تشكر عليه ..

برأيي أنه إغراق أيضاً و قد تعرضت لهذا الموقف و سبب لي ضرر كبير لا سيما أن موقعي في بداياته و تم سرقة المواضيع كماهية منقبل موقع آهر يسبقني في الترتيب مما أدى لظهور المقالات عنده في محرك البحث !

أعتقد أن الحل هو ما تتبعه المواقع الأجنبية الأخرى و هو صياغة المقالة بططريقة الكاتب الخاصة مع بعض الإضافات من عنده دون أن ينسى الإشارة إلى مصدر المقالة الرئيسي .

باعتقادي:
إذا كان النسخ واللصق مع ذكر المصدر فهذا إثراء.
إذا كان النسخ واللصق بدون ذكر المصدر فهذا إغراق.

السلام عليكم
أشكركم جميعا على ما قدمتموه من معلومات ووجهات نظر.
والمشكلة أكبر مما تتصورون فهناك صنف لم تذكروه وهو الذي يسرق وينسب العمل لنفسه ، قمة النذالة والجحود .
لذا أردت أن أروي لكم قصه حصل معي
في البداية أردة أن ابتكر طريقتي الخاصة التي أتميز بها عن غيري وهي أن أجمع بين طريقة المدونين في كتابة المقالات وطريقة المواضيع في المنتديات وأمزجها بطريقتي الخاصة فأخرج بطريقة جديدة جميله خاصة بي وحدي ، لأكن الأمر لم يعد كذلك فقد أصبح هناك أشخاص يقومون بسرقة طريقتي ونسبها إلى أنفسهم .
كنت أقوم بعمل بعض الدروس في مدونتي وأقوم بعمل نفس الشيء في المنتدى الذي قمت بالتسجيل فيه – قد يقول البعض هذا نفس الشيء (قص لصق) لأكن لا فأنا أقوم بوضعه في المدونة قبل المنتدى لعدة أسباب منها
1- كتابة المقال في المدونة أسهل فأنت لا تحتاج لموقع يحفض الصور للأبد .
2- من حقي أن تكون لي مدونة فيها جميع أعمالي .
3- أن يكون المرجع الأساسي هو مدونتي دون غيرها .
فُوجئت عندما علمت أن عضو في أحد المنتديات العربية متخصص في سرقة مواضيعي -(ركزوا على متخصص)- وينسبها إلى نفسه فيبدو أني أصبحة من ضمن قائمة الأشخاص المتخصص بسرقتهم وهذا الشخص فائق الذكاء بحيث يتفوق على المحقق كونان بـ95 مره -(لماذا 95 لا اعلم)- فقد عجز كونان أن يعرف من أين سرق هذا الموضوع فهو لم يترك أي خيط يدل على من أين سرق الموضوع ، وأسم ذاك العضو هو (مصمم) والمنتدى هو( روح أبها) . وقد كتب في أسفل المشاركة ( الموضوع الأصلي ويحيل إلى نفس الموضع ، وأزيدكم من الشعر بيت كتب الكاتب مصمم )وهذا مما يجعل أن من يقرأ تلك المشاركة يعتقد أنه هو من قام بعملها والمثير للسخرية أيضا أنه لم يقم بتصحيح الأخطاء الإملائية .
ولمن أراد أن يساعد المحقق كونان في حل هذه المعضلة من أين سرق هذا الموضوع ، ولكتشف أني صادق فليتفضل بزيارة (منتدى روح أبها) من هذا الرابط .
http://www.ab7a.net/vb/showthread.php?p=23883
المشكلة لم تتوقف عند هذا فقد بحثت في قوقل عن نفس الموضوع ولم أجد مدونتي ضمن نتائج البحث ، تخيلوا أني بحثت في في 6 صفحات على التوالي ولم أجد أي أثر لمدونتي ، قد يكون ذلك بسبب تأخر فهرست مواقع البحث.
لذا الأشخاص المسؤولين عن هذا كله هم :
1- أنا : لأني لم أضغ شيء يدل على أني من فعل ذلك ، في المرة القادمة سأضع رابط مدونتي على الصور بشكل لا يقبل التعديل على الصورة لكي من يسرق مواضيعي يكون في نفس الوقت يعمل تسويق لمدونتي .
2- السارق نفسه : لأنه لم يحترم نفسه فضلا عن عدم احترامه للغير .
3- إدارة المنتدى : فكيف بعضو بين ليلة وضحاها يخرج بمواضيع من المستحيل أن يقوم شخص مثله بعملها ، من المفترض أن الإدارة يكون لها علم بتخصص كل عضو وما هو قادر على أن يفعل .

لا تقلقوا فهناك حلول لهذه المشكلة وهي :
1- أن من يقوم بعمل مقال أو موضوع فليجعله خالصا لوجه الله ، فكيف ستسرق موضوع لتجعله قرباناً تتقرب به إلى الله .
2- أن يكون الهدف الثاني من الموضوع أو المقال إفادة الناس .
3- تجنب وضع المواضيع والمقالات لتزين من نقاط عدد المواضيع أو ليقال عضو فعال .
وأخيرا قررت أن أصنع فايروس وأسميه (شبح الموت) وستكون أهدافه تدمير
المواقع والمنتديات الفاشلة … ، إذا سمعتم بهذا الفيروس قبل ما يقارب ثلاث سنوات فأعلموا أنه شخص قد سرق أسم فيروسي ( الاسم قابل للتعديل )
في أمان الله

Greetings, I recently have become aware of your web page, and found that it’s truly informative. All the best!

I’m unclear exactly why but this weblog is running particularly slow to me. Is someone else experiencing this kind of difficulty or could it be a issue with my personal personal computer? I am going to check it at a later time and find out if the issue still exists.