الأخبار

3 ملايين أيباد جديد تم بيعه منذ 16 من مارس الماضي

DSC00515

أعلنت أبل اليوم عن تحقيقها رقم قياسي جديد بوصول مبيعات الايباد الجديد الى 3 مليون جهاز خلال الأربع الايام الماضية ، وكانت أبل قامت بإطلاق الجهاز في اكثر من دولة وشهد الجهاز مبيعات ضخمه وطلبيات من خارج هذه الدول ( أكتب هذه التدوينة و الجهاز وصلني اليوم من بريطانيا )

و هذا الرقم دليل على نجاح أبل الساحق و وصلها لأرقام لم تصلها اي شركة لها منافسة حتى بعد مرور شهور على اطلاق اجهزتها ، واتوقع ان يرتفع هذا الرقم بشكل سريع جدا خصوصا بعد اطلاق الجهاز في 24 دولة في يوم الجمعة القادم.

بأذن الله سأقوم بتجربة الجهاز و نشر مراجعتي للجهاز بأقرب وقت فتابعونا.

المصدر

‫24 تعليقات

  1. الصراحه الايباد الجديد في امكانيات خارقه بس مشكلته في السعه لان البرامج الجديده سعتها كبيره مقارنه بالايباد ٢
    يعني المستخدم ماعنده امكانية تخزين العاب كثيره وبرامج يعني بالمختصر لازم ينزل الشخص بس البرامج الي تهمه ويستخدمها والي ماله داعي يمسحه

  2. غير مُستغرب .. فأبل استطاعت أن تشتري الناس كفان بويز لبعض أجهزتها كالآي باد و الآي بود و حتى الآي فون .. وهو ما فشلت فيه بالنسبة للبي سي .. و السبب هو عدم وجود مُنافس مُباشر حقيقي ..

    فما هو مُتوفر هو الأندرويد فقط و الأندرويد نظام عقيم مُقارنة بالآي أو إس .. فالجمالية موجودة و البرامج ككواليتي مُتوفرة و بكثرة .. و لا يجب أن ننسى أن أبل الآن حققت أكثر من رقم المبيعات و هو أنها لا تحتاج إلى الإعلان عن شئ جديد كُليا من أجل ان تكسب رضى الناس .. بل كل ما عليها فعله هو مؤتمر جديد و المُحتوى لا يهم فالناس مُستعدون لبناء الطاوبير ليلا من اجل شراء المُنتج حتى و إن كان مُجرد صندوق فارغ من العتاد !!!

    لا أحد يستطيع إنكار جودة الشاشة فانا الغير مُحب لأبل مبهور بهذه الشاشة و أتمنى أن تتجه الشركات الأخرى إلى توظيف طاقاتها من أجل إخراج هذه الدقة الرائعة التي تسر الناظرين و لكن لنتوقف عند هذه النقطة قليلا .. ماذا بعد الشاشة ؟؟ هل هذا هو ما سأضع مبلغا من المال و قدره .. من أجله ؟؟ عن نفسي مُستحيل أن أفعل هذا الشئ ..

    و لكي أُعطي مثالا واضحا .. لا أزال أملك HTC HD2 بشاشة بها خلل كبير و هو أنها تُعطي أوامر بالتحرك لأعلى أو لأسفل .. لليمين أو لليسار بدون لمسها حتى .. و السبب أن الجهاز وقع من يدي فوق الثلج يوما و حصل بشاشته خلل .. و ها أنا أنتظر و أنتظر و أنتظر .. حتى أتى Nokia Lumia 800 و بالرغم من انتظاري لم أشتري و السبب أني كنت أتطلع لما هو أفضل و ها أنا الآن مُقدم على شراء Nokia Lumia 900 أخيرا بعد انتظار و صبر .. ليس لعدم وجود قدرة مادية .. فهذا لم يكن يوما سببا في تأخري .. و لكن لكوني أبحث عن المكان الصحيح اللذي أستطيع أن أضع فيه المبلغ ذاك و أكون مُرتاحا و غير نادم ..

    الإنسان صنفين .. مجنون و عاقل .. المجنون فقط اللذي لا يستطيع القيام بعملية حسابية بسيطة من أجل فهم ان جهاز الآي باد (لمالك النسخة الثانية منه) غير مُحتاج إلى الجديد أبدا بل كان الأحرى به ادخار المبلغ لما سيأتي بعد النسخة الحالية .. فلا جديد أو مُهم موجود في هذه النسخة … و لكن بالرغم من كل هذا لا يستطيع أحد أن يُشنع و يقول لا لا تشتري .. فالسلعة موجودة على الرفوف و مكتوب تحتها “للبيع” و من حق من أراد الشراء أن يقوم بذلك ..

    النقطة الأخرى التي نجحت فيها أبل بإمتياز و فشلت في نفس الوقت .. هي :

    ما هو مُنتج أبل بالنسبة للمُستهلك ؟؟

    أبل نجحت في أن تجعل مُنتجها .. مظهر و علامة تجارية يتفاخر بها المُشتري لا أكثر.. ( و هذا لن يدوم طويلا عندما يكون الجميع قادرين على شراء هذا البراند ) .. مُجرد برستيج ..

    و لكنها فشلت في أن تجعل مُنتجها محط أنظار المُهتمين في عالم التكنلوجيا الغير مُهتمين للمظهر بل المُهتمين للجوهر .. و لكن أبل غير مُكترثة لذلك .. و من حقها أن تفعل .. و السبب هو : ماذا تُريد شركة ما في هذه الحياة أكثر من 3 مليون نسخة في وظرف ويك إند واحد ؟؟

    ما يصنع الفارق كحقيقة و ليس كرأي .. هو Windows 8 في التابلت .. فإن نجحت مايكروسوفت في كسب رضى كل المُستهلكين أو أكثرهم من خلال النسخة القادمة .. ف3 مليون تابلت في ويك إند واحد لن تكون أكثر من مُجرد دعابة .. و لكن لنرى ماذا ستُقدم لنا الشركات حتى نُبهر و نشتري .. فالجوهر لحد الآن في نظري مُمتاز ..

    تحياتي

  3. انا ف امريكا حاليا وناوي اشتري واحد هذي اليومين
    لكن تنصحوني اشتري 32 ولا 64 الفرق بين الاثنين 100$
    ” لا خاب من استشار “

  4. اشترى 64 لأنه البرامج بتصير أكبر مع زيادة حجم الشاشة راح تحتاج أكبر مساحة ممكنة خاصة إذا كنت من الناس اللي يحملوا برامج وألعاب وكتب كثيرة
    خاصة الألعاب الكبيرة اللي هي يعني 3D نفس البلايستيشن أما إذا كنت تحمل برامج وكتب قليلة وألعاب عادية مثل أنجري بيردز فعادي خذ 32

  5. خف على إيمان شوية البنت جاها شد عضلي في يدها وعينها من ردودك الطويلة هههههه .

  6. هل يمكن الحصول على الجهاز من امريكيا بسهولة ام ان هناك طوابير و صفوف طويلة على الجهاز ؟؟

  7. اهلين اخ taha
    الطوابير كانت ف اول يوم نزل فيه الجهاز لكن الحين في اقل من ١٠ دقايق

  8. خسارة الوقت في قراءة ردك المليئ بالعجائب والمتناقضات !
    رغم أنك لا تكترث بالأموال لكنك ذكرتها أربع مرات في ردك !
    ورغم قولك أن أجهزة Apple ليست إلا برستيج لا أكثر فقط ذكرت في البداية أن نظامها iOS يتفوق على نظام Android العقيم ! مع إني مستخدم لأجهزة Apple لكني لا أرى زن نظام Android عقيم ! بل نظام نوافذ الماضي Windows باشا هو اللي أصبح عقيماً عن الإنجاب .
    أكبر مشكله لدينا هي ردود من هذا النوع فلا هي جاهلة لتسكت ولا مطلعة لتفيد .
    وشد حيلك مع النوكيا الجديد لو تنتظر من الممكن ينزل Lumina 1000 .

  9. فهم المكتوب نصف الإجابة هههه

    هنالك مقولة تقول : لا تُحاول أن تكون ذكيا عند قراء السهل المُمتنع ..

    هل تعرف لماذا ؟؟ لأنك ستظهر بمظهر الغبي ..

    تحياتي

  10. السلام عليكم
    انا قرأت بس تعليقين للأخ على في تدوينتين , واحد في هاي الثاني في مدونة في تدوينة تتكلم عن نظام الماك .

    أنا ملاحظ انك تكره شركة ابل كثيرا و تتككلم و كأنها شركة ليس همها إلا خداع الناس و أخد اموالهم , و كأن من يشتري من ابل فقط من يريد التباهي في المظهر و لا يهمه الجوهر و أن من يشتري منتجات يعتبر ( فان بوي ) , و تقول أيضا ان أبل إدا أرادت أن تبيع أي شيء ( حتى او كان علبة فارغة ) فإن عليها ان تقيم مؤتمر كدعاية !!!!!!.

    يا أخي هالكلام غير صحيح , أريدك ان تجاوبني بالمنطق , هل الثلاث ملايين شخص أغبياء ام أبل سحرتهم و تجبرهم على شراء الأيباد ؟ ان الناس تشتري الأيباد لأنه يقدم ما لا يقدمه اي جهاز أخر من شاشة و 4G و البطارية و السعر و العديد من المواصفات , و باقي منجات أبل نفس الأيباد تقريبا .

    أريدك أن تجيب على هدا السؤال بالمنطق : لمادا يتم بيع الأيباد بكميات كبيرة مع أن السوق يحتوي على العديد من الأجهرة بمواصفات أفضل ؟؟؟؟

    و أنا من المنتظرين للwindows 8 للتابلت و ارى كيف سيكون اداؤه بعد كل الكلام عنه و المدح فيه ,بعدما كانوا الناس يتغنون بالأندرويد في كل موضوع بتكلم عن أبل

  11. نسيت أوضح للقارئ وين مُحاولة (الإستذكاء) اللي حاولت تمارسها في تعقيبك :

    تقول : ((رغم أنك لا تكترث بالأموال لكنك ذكرتها أربع مرات في ردك !))

    من قال بأني لا أكترث للأموال ؟؟ هههه

    ليس المهم كم قرأت .. المُهم كم فهمت .. و يبدو بأنك لم تفهم شئ ..

    ما قلته أنا :

    ((ليس لعدم وجود قدرة مادية .. فهذا لم يكن يوما سببا في تأخري))

    هههه لا تُحاول أن تكون ذكيا لأن الذكاء في الأمور المُباشرة عبارة عن غباء ..

    تقول ((ورغم قولك أن أجهزة Apple ليست إلا برستيج لا أكثر فقط ذكرت في البداية أن نظامها iOS يتفوق على نظام Android العقيم ! مع إني مستخدم لأجهزة Apple لكني لا أرى زن نظام Android عقيم ! ))

    دعني أبسطها لك لكي تكون أسهل فلربما المُصطلحات التي ذكرتها لك كانت صعبة على دماغك ..

    البرتقال سيئ و لكنه أفضل من التفاح .. انشاء الله وصلت المعلومة .. مع أني ما أعتقد أنها راح توصل ..

    ثم إنك مُجرد مُستخدم .. كما ذكرت ..

    فماذا ستفهم لو فصلت لك أين يكمن العقم ؟؟

    لا تُحاول أن تكون ذكيا فالذكاء عندما يكون زائدا عن حده و في غير موضعه = يحطك في مواقف بايخة ..

    تحياتي

  12. لم يقل أحد بأن 3 ملايين بشري كلهم أغبياء .. لا أعرفهم و لهذا لا أستطيع أن أُطلق عليهم شئ .. إلا إن كنت تستطيع أنت أن تقول بأن كلهم أذكياء ..

    و لكن بأخذ النسب و التناسب و نظام الإحتمالات و قليل من الفلسفة .. نستطيع أن نقول بأنه إن كان هنالك غبي واحد من بين 20 في هذه الحياة فقد يكون هنالك من ال3 ملايين غبي أو 2 من بينهم و لكن ليس السبب لأنه اشترى الآي باد الجديد .. هذا فقط إن أردنا التماشي مع ما تقولته علي و أنا لم أقله ..

    الأمر الآخر .. في دول أمريكا الشمالية .. هنالك صنف من الناس من هم مُستعدين لشراء ما يُحبون بغض النظر عن كونه جيد أو غير جيد .. هو فقط يُرد شراؤه .. و أُعطيك و القارئ الكريم مثالا لكي تكون الفكرة واضحة .. هنالك تطبيق في الآي فون و الأندرويد و الويندوز فون يُسمى مبلغه غالي جدا بالمئات و لا يحتوي على كود واحد سوى على تكست بوكس مكتوب فيه I’m rich و كلام فاضي … و مع هذا هنالك من يشتريه و هذا هو المُفاجئ .. حيث شاهدت برنامج في قناة ديسكفري يتحدث عن حب الظهور لدى بعض الشباب و التباهي بالأموال حتى على التوافه و من ضمنها هذه التطبيقات الغبية .. و هي كثيرة بمُسميات مُختلفة ..

    فعندما نأتي إلى مُنتجات أبل .. هنالك من هو مُستعد إلى النوم على الأرض ليلا و ليوم أو يومين من أجل شراء جهاز بغض ذا صيت .. للتباهي به و هو لا يعرف عنه إلا اسمه .. و هنالك من هم بان بويز من الأساس .. مُستعدون لشراء ما يُقدسون حتى و إن كان مُجرد خردة ..

    الأشخاص المنطقيون فقط من ال3 ملايين شخص .. هم الأشخاص اللذين لم يملكوا جهاز آي باد 2 من قبل .. و أرادوا خوض التجربة .. و لعمري إن هؤلاء قلة لو نظرنا إلى احصائيات مُستخدمي الآي باد حول العالم .. مع حساب الفرق لإستخراج المُستخدمين الجدد ..

    دعم LTE مُتوقع .. و ليس شئ مُهم في الحقيقة .. الشاشة هي الشئ الوحيد اللذي يُعد ذا قيمة في الآي باد الجديد .. فحتى البروسيسر بدأت تظهر علامات كنت أتوقع ظهورها و هي الحرارة ..

    لو بعنا الآي باد بدون اسمه و بدون شعار التفاحة المأكولة .. لن يقف من أجله 3 ملايين شخص ..

    و الدليل أن سامسونق أخرجت جهاز جالكسي تاب 2 و كان رائعا من ناحية المواصفات و لكن لم يأتي من اجله 3 ملايين شخص و لربما السبب هو عقم نظامه .. أو لأن سامسونق ليست أبل و لا تحمل فاكهة مأكولة في ظهر الجهاز لكي يتباها بالجهاز أحد .. فساسمونق لدى البعض مُجرد مكيفات و ثلاجات و تلفزيونات .. فكيف تُقنعه بأن بطن الآي باد و الآي فون و الآي بود و الماك بوك و الماك بوك برو و الآي ماك تحتوي في داخلها على قطع من سامسونق نفسها ..

    الأمر لا تُقاس ب 3 ملايين في ويك إند .. فماكدونالدز يبيع أكثر مما يبيع أي مطعم فاخر و راقي في العالم ..

    و اللبيب بالإشارة يفهمُ :)))

    تحياتي

  13. تصحيح :

    (( الدليل أن سامسونق أخرجت جهاز جالكسي تاب 2 و كان رائعا من ناحية المواصفات و لكن لم يأتي من اجله 3 ملايين شخص و لربما السبب هو عقم نظامه .. )) == (( الدليل أن سامسونق أخرجت جهاز جالكسي تاب 2 و كان رائعا من ناحية المواصفات و لكن ((لن)) يأتي من اجله 3 ملايين شخص و لربما السبب هو عقم نظامه .. ))

    تحياتي

  14. @Ali انت تذكرني بشخص كان مغرم بفتاتين ( ميكروسفت و نوكيا ) كانوا في سابق عهدهم جميلتين ولكن جار عليهم الزمن و اصبحوا عجائز وهانت تنتظرهم ان يعود إلي شبابهم :)

  15. أخي الفاضل علي ..

    يعطيك العافية على ردك ولو أنه طويل شوية ولكن يشرفني أن أقرأه

    أخي علي .. أرجوك دع كرهك لأبل جانباً أنت أو غيرك ممن يكرهونها ودعنا نتحدث بالمنطق فلو كرهت شيئاً فكرهك سوف يعمي حكمك ، فانا لا أكره أبل ولا أحبها ولكني سوف أتحدث معك بما أرى

    أبل حصدت في 2011 نجاحات لم يحققها أحد من الشركات بالرغم من أنهم أطلقوا هواتف ذكية وأجهزة لوحية بأعداد كبيرة إلا أن مبيعاتهم كانت متواضعة والسر هنا ليس لان المشترين لمنتجاتها مجرد فان بويز كما ذكرت بل لأن هذه الاجهزة تحمل جودة في نظام التشغيل و الهاردوير لم يصل لها المنافسين بعد ، وهذه الجودة هي ماجعلت علامة التفاحة ذات مكانة ساحرة

    تخيل أن موقع JD Power والمتخصص في تقييم الشركات بناءاً على رضا المستخدمين أعلن للمرة السابعة أن أبل قد حازت على أفضل شركة لرضا المستخدمين وكانت HTC ثانياً وسامسونج ثالثاً

    تخيل أن شركة أبل حققت مبيعات خيالية في كل أجهزتها ولن أخوض فيها لأنك ابديت وجهة نظرك التي احترمها ، ولكني أعارضك فيها فلن يحقق شيء في هذه الدنيا سواء جهاز أو غيره هذه الإنجازات وليس في جوهره جودة

    لا ننسى أنك ذكرت أنه أفضل من الأندرويد وأنا اتفق معك كثيراً في هذا وصدقني كنت كنت محباً ومتعصباً للأندرويد إلى فترة قريبة ولكن لولا جودة أبل وتفوق نظامها لما انتقلت لها ، وصدقني لو وجدت أفضل من أبل في السوق لانتقلت إليه وألقيت بأجهزة أبل في ركن الغرفة مهملة فأبل ليست شركتي وليس لي فيها أسهم ولكني أتكلم بما أرى بعد أن وضعت كرهي وتعصبي جانباً وأرجوا منك أن تفعل المثل

    أتمنى أن تتقبل أن والأخوان القراء ردي وأن تسامحونني على الإطالة

  16. العالم يصنع ونحن نقيم
    المفروض اي شئ نلقاه نقول ممتاز لاننا لسنا اهل لتقيم
    دع التقيم لاهله المبدعون
    وفي الاخر كل منتج له خصائص والناس تختلف في احتياجتها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى