الأخبار
السلطات السورية تفرض الرقابة على رسائل SMS التي تحمل مصطلحات الثورة
الكل يعلم أن الهواتف الذكية بصفة عامة لعبت دوراً أساسياً في إبراز وتصوير لقطات تصف الحالة الموجودة في سوريا ومن ثم نشرها عبر الأنترنت ورغم منع هواتف الأيفون إلا أن السلطات السورية بقيت تعاني من هواجس ومخاوف الأخبار التي تنقلها الرسائل القصيرة "SMS" ولم تكن قادرة على الحد من تدفق المعلومات عبرها وبالتالي قامت بفرض الرقابة على كل رسالة تحمل مصطلحات حساسة من مصطلحات الثورة على سبيل المثال "المظاهرة" أو "التظاهر " وذلك وفقاً ل-Bloomberg ولن تصل هذه الرسالة المبعوثة إلى صاحبها فور إكتشاف الكلمات المذكورة فيها .وقد إعتمدت السلطات لتطبيق هذا الأمر على برنامج مقدم من الشركة الايرلندية Cellusys وكان دوره مكافحة الرسائل المزعجة.
ما رأيكم بهذه الخطوة وهل ستحد من انتشار المظاهرات وتنظيمها في سوريا ولو بشكل بسيط؟
أرجو أن تخفف الأخت إيمان حدة المواضيع السياسية في موقع عالم التقنية .. أنا لست ضد الثورة بشكل عام ولكن الموقع خاص بالأخبار التقنية والأخبار السياسية فأماكنها في الجرائد والمجلات المخصصة .. فالخبر السياسي لن يتحول إلى خبر تقني بمجرد إضافة كلمات تقنية إلى محتواه ..
أن نكون مهنيين معناه أن نكون مختصين في مجالنا.
أسجل تحيتي إلى كل شعب مضطهد يحاول الثورة في العالم كله ..
الثورة بدأت ولن تتوقف حتى لو فعلوا المستحيل
لقد فات الاوان على السلطات السورية
وسوف يسقط النظام حتى لو فعلوا ما فعلوا
اقترب النصر ياابطال سوريا لقد حان الوقت
والله يجعل الشركة الايرلندية بستين داهية
الرقابة الإلكترونية مفروضة منذ أكثر من 5 أشهر على جميع أنواع الاتصالات في سوريا، وثلاث أرباع الشعب السوري يستخدم عدة برامج للبروكسي كي لا تستطيع السلطات السورية المجرمة تعقبهم وتصفيتهم …. أعان الله هذا العشب العظيم وخلصه من طاغيته
خبر غير موفق وليس في محله.
أنا مع الشعب السوري في نظاله ولكن وجود هذه المواضيع في مدونة تقنية ليس بالخيار الصحيح.
لكل من يلوم الأخت إيمان على هذا الخبر .ما دام الخبر يتكلم على الهواتف الجوالة فهو تقني وأنتم من خرجتم عن الموضوع الآن ودخلتم في السياسة .
واصلي يا إيمان انتي مبدعة وعالم التقنية من دونك لا يعني شيء مع احترامي لبقية الكتاب ولكن أنت أحسنهم رغم أنك فتاة وصغيرة في السن أيضاً .لم اعتد على قرأة مواضيع تقنية جميلة كهذه من فتيات .
تحياتي
أخوك محمد
الخبر تقني بالاساس. لكن الذين ادخلوه في السياسه هم المنحبكجية وشبيحة الويب ، ولو تبغوا رايي في بشار فهو اشهر جزار عرفه عالم. الاشرار. مذابح وفظائع. لم تعرفها الانسانيه من قبل !!! ياناس في رئيس يقتل شعبه ؟ الله لا يوفقه ونشوف فيه يوم اسود من القذاااااااافي. ، الكاتبة ايمان الزبيدي بالنسبة لتساؤلك في اخر المقال. اقول ان النظام له قرابة السنة ولم يستطع اخماد الثورة فمهما عمل لن يستطيع اطفائها لأن وقودها الدماء النازفه يوميا
شبيحة الانترنت اشتغلت ……الله يلعن روحك يابشار ……. اللهم انصر الشعب السوري على الطاغية واعوانه ……..واصلي يا أخت ايمان في إبداعك ولا تهتمي للحثالات اللي يلمعون لبشار الكلب ……..
ستسمر الثورة والنصر للشعب إن شاء الله ، أعانكم الله يا أخواننا في سوريا ، تحية لكم من عاصمة الإسلام الأولى ، طيبة الطيبة ^_^
مسابقة انفجن ياتلحق ياما تلحق
http://gift-stc.com/?ref=1566939442
لا ارى اي خروج من اطار التقنية في هذا المقال.
مجال مراقبة الهواتف مجال صعب حيث ان المتحدثين او المتراسلين منه بإمكانهم بكل سهولة تخطي هذا الامر بأستبدال الكلمات بمصطلحات مرادفة او شفرة متفق عليها بين الطرفين.
بل الرقابة وصلت لأكثر من ذلك، لدرجة حجب كلمة “جمعة” لخوف النظام من يوم الجمعة الذي هو الكابوس بالنسبة له
أعلموا ذلك الفرعون الطاغي ومن نحا نحوه أن وقت الحساب الموعود قد أزف
حان الوقت ليدفعوا ثمن خطاياهم واحدة تلو الأخرى ثمنا كاملا غير منقوص
يأهل الشام يأهل الجهاد و الرباط اصبروا وصابروا واربطوا وأعلموا أنكم أنتم الغالبون المنتصرون بحول الله
عزيزتي أيمان تابعي جهدك المتميز. بوركت وحفت بالحرير يد كتبت حقا وأزلت ظلما كيديك
ولكل شبيحة الشيطان تربصوا أني معكم من المتربصين…
يا سلام على التعليقات الراقية
والله موقع محترم
و دخلكم ليش ما بتجيبو سيرة الرقابة العالمية
بشتى طرقها
اخلفت المعاير والتسميات لكن النيجة واحدة
في كل مكان بالعالم يوجد رقابة ولكن من خولكم لتقولو ان هذا صح او غلط
بالنتيجة انتم هناك ونحنو هنا وانصرة للذين يؤمنون بالوطن
عاشة سوريا وعاش شعبها
سوري حر حبكجي
مع حفظ الالقاب
هههههههـا
العجيب هنا هو ابقاء السلطات السورية لهذه الخدمات الى هذه اللحظة ، في ليبيا من اول اسبوعين تم فصل خدمات الانترن و خدمات الرسائل النصية و الاكتفاء بالمكالمات الصوتية فقط
ويمكرون ويمكر الله
تسقط روحك يا بشار ..
الله ينتقم منك ومن شبيحتك يا رب
سوريا حرا و الكاتب: إيمان الزبيدي الوهبية برى