منوعات

باللغة العربية: كتاب عن نظام موارد الشركات ساب (SAP)

نظرًا لأهمية هذا النظام وكثرة الحديث عنه قمت بكتابة كتاب عن نظام ساب باللغة العربية ليواكب التطلعات لمن يبحثون عن مثل هذا الكتاب. الكتاب يحتوي عدة أقسام ويجيب على عدة تساؤلات؛ من ضمنها هل التخصص في نظام ساب مفيد وظيفيًا؟ وأيضًا كيف يتم أخذ الدورات والتخصص في نظام ساب بالإضافة إلى شروحات وتطرق للنظام بشكل عام وهذه أهم النقاط في هذا الكتاب الإلكتروني:

  • مقدمة عن نظام ساب
  • نشأة شركة
  • نشاط الشركة
  • أبرز الشركات المستخدمة لهذا النظام
  • بماذا يتميز نظام ساب؟
  • إصدارات ومكونات النظام
  • لغة البرمجة المستخدمة في النظام
  • العناصر الهرمية المعتمدة في النظام
  • بعض الشاشات الخاصة بالنظام
  • الأزرار المخصصة للعمليات والملاحة في النظام
  • أقسام نظام ساب الوظيفية
  • مقارنة بين نظام ساب ونظام اوراكل
  • التخصص في نظام ساب والفرص الوظيفية
       # لتحميل الكتاب: (اضـغـط هنـا)
آمل استفادة الجميع من هذا الكتاب.

مقالات ذات صلة

‫15 تعليقات

  1. بحكم خبرتي الطويلة في تطوير وتطبيق الانظمة المالي والادارية في القطاعات الخاصة (شركات) أو الجهات الحكومية. فإن نظام ساب يواجه مشاكل كثيرة في التطبيق لدى الجهات الحكومية لانه تم تصميمه في الاساس للتعامل مع الجهات وتلشركات الخاصة ولا يغطي التعاملات الالكترونية. كذلك يوجد انظمة اخرى اقوى من نظام ساب في التعامل مع الشركات الخاصة مثل برامج ميكروسوفت .
    آمل تسليط الضوء عليها أيضا من باب العدل في التقييم وطرح المزايا ايضا
    وشكرا

  2. ياسر الاحمد:

    اولا شكرا لمرورك

    ثانيا سوء التطبيق لايمكن طيه على نظام معين لان هناك حكومات كبرى تطبق نظام ساب في جميع دول العالم المتقدمة واولها امريكا والمانيا. سوء التنفيذ (implementation phases) هي الاساس لتستطيع البناء عليها فان كان الاساس مبني عبر شركات تقنية مبتدئة في هذا النظام وكانت خربة ومهترئة فتوقع ان التعاملات ستكون مثل ذلك لان الاساس في البناء كان كذلك.

    نظام ساب صمم في الاساس لتطبيق الرقمنة او التعاملات الالكترونية .. فكيف لايغطيها هذا النظام وهو نشأ في الاصل لذلك؟

    للاسف احبطتني عندما ذكرت مايكروسوفت. اتمنى منك قراءة الاحصائيات التي ذكرت عن نظام ساب ولو كنت قارنتها باوراكل لكنت قبلت مقارنتك.

    تقبل تحياتي وشكرا لمرورك

  3. مقال رائع أخي يزيد ,,
    كنت محتاجا لمقال رائع في الـ SAP مثل هذا المقال ..

    شكرا جزيلا لك ..
    و أتمنى لك التوفيق في الدنيا و الآخرة ..

  4. اشكرك اخي يزيد على تعقيبك ، أنا لم أقلل من شأن نظام SAP ولكن قلت أنه يواجه مشاكل كثيرة في التطبيق لدى الجهات الحكومية ، وكنت أقصد بها السعودية ، وعلى سبيل المثال في النظام المالي الحكومي السعودي يتعامل النظام مع اسلوب يسمى قيد الطرف الواحد ، بينما في ساب والأنظمة العالمية الأخرى تتعامل بما يسمى القيد المزدوج وهذا يتطلب أن تدخل بيانات القيد في جانبي الدائن والمدين، وكذلك مثال آخر فيما يخص الضرائب فلا يوجد في السعودية ما يسمى الضراب.

    جميع الأنظمة العالمية التي تم تطويرها للعمل في القطاعات الحكومية السعودية ، تواجه مشاكل في التطبيق، وذلك لوجود خصوصية في التعاملات الالكترونية السعودية ولم ينجح بها إلا بعض الشركات المحلية في السعودية، أنا أقول لك هذا الكلام لأني أطبق الانظمة المالية والادارية في القطاعات الحكومية السعودية وفي جهات كبرى منذ اكثر من 15 سنة

    اشكرك على جهدك الواضح في اخراج الكتاب، ولا تأخذ على خاطرك فقط احببت ان أوضح أنه يوجد الكثير من الانظمة الموجودة في السوق منها العالمي ومنها المحلي وتختلف في قوتها من نظام لآخر ، وللتمييز بينها يجب دراسة كاملة للمواصفات الفنية والتفصيلية لكل نظام على حدة، ودراسة ترابط وتكامل هذه الانظمة مع بعضها.

  5. بسم الله الرحمن الرحيم

    البرنامج سمعت عنه وكثير زملاء يمدحونه بحكم اننا نشتغل على برنامج منافس له الا وهو الأراكل .. مقالك اخوي يزيد جداً ممتع اتمنى تدلنا على المعاهد اللي ممكن نأخذ عندهم دوره بالبرنامج

  6. جهد كبير جدا ومميز للتحدث عن نظام SAP
    ولكن ما قدمته يا سيدي الفاضل هو كتيب تعريفي عن هذا النظام تحدثت من خلاله بشكل عام…
    اتمنى تقديم كتيبات أخرى تشرح كيفية الاستفادة من كل موارد هذا النظام الضخم والهام (كتب تعليمية) إن كان باللغة العربية أو الانكليزية أو إفادتنا بروابط لها…

    شكراً لك وتقبل فائق احترامي

  7. نظام الساب قوي و متطور جدا
    لكن للاسف معقد جدا جدا جدا
    و لا يمكن ان يطبق خاصة للشركات الكبرى الا بالاستعانة بشركات متخصصة لتقديم المشورة التقنية و الدعم الفني المستمر، و التطوير بما يتناسب احتياجات الشركات
    كما انه غالي جدا جدا جدا جدا
    شخصيا ما حبيته، لكن مضطر للتعامل معه لان النظام المعتمد في شركتنا و الشركة الأخرى التي كنت اعمل بها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى