الأخبارمواقع

نطاقات معادية للفيس بوك ويمتلكها الفيس بوك !!

domainname

تلجأ بعض الشركات للحفاظ على اسمها و علامتها التجارية من خلال الاستحواذ أو إنشاء بعض النطاقات المتعلقة بالشركة ومنتجاتها ، وكثير من الشركات تقوم بالاستحواذ على بعض النطاقات حتى لو كانت لا تشير إلى أي منتج فقط كنوع من المحافظة على علامتها التجارية.

ومن هذه الشركات أو المواقع هو الفيس بوك ، فبحسب موقع Pingdom فأن الفيس بوك يمتلك عدد كبير من النطاقات التي تشير إلى النطاق الرئيس للفيس بوك ، المضحك في بعض هذه النطاقات هو أنها ضد الفيس بوك ولكن كما قلنا بأن بعض الشركات تأخذ هذه النطاقات للحفاظ على سمعتها وعلامتها التجارية ، وفي الأسفل نشاهد مجموعة من النطاقات المضادة للفيس بوك والمملوكة للفيس بوك:

  • IHateTheFacebookLikeButton.com
  • LikeButtonSucks.com
  • LikeSucks.com
  • FacebookCreditsSuck.org
  • FBCreditsSuck.org
  • IHateFacebookCredits.com

نلاحظ بأن كل النطاقات ضد الفيس بوك ورغم ذلك قام الفيس بوك بالاستحواذ عليها حتى لا يتم استخدامها بشكل خاطئ ضده وهذا تصرف حكيم قام به الفيس بوك والكثير من الشركات الأخرى أيضاً.

وقبل أن أختم أحب أن أضيف لكم مثال على شركة لديها العديد من النطاقات والتي تشير للنطاق الرئيس، الشركة هي شركة أبل وهنا قائمة بالنطاقات التي تملكها أبل ونشاهد بعضها لمنتجات لا وجود لها مثل نطاق http://www.ikids.com/

المصدر

مصدر الصورة

مقالات ذات صلة

‫6 تعليقات

  1. فكرة شركة الفيس بوك بالاستيلاء على النطاقات المعادية فكرة ذكية من ناحية وماكرة من ناحية اخرى لان هذه الفكرة لا يفكر بها الا العباقرة
    وتنم عن ذكاء رؤساء واداريين هذه الشركة
    لانه لو كان هذا النطاق لصالح احد اخر كان استعمله ضد الفيس بوك لاعمال اخرى سلبية فاعداء النجاح يملئون السوق وانا ارى ان هناك الكثير من الشركات الالكترونية تتنتظر الفرصة للاطاحة بهذه الشركة

  2. لذلك نجد ان المواقع التي علي شاكلة 140online
    تقوم بحجز النطاق المضاد 140offline
    وهكذا

  3. أجد أن هذه الفكرة غبية جداً

    من المعروف أن الكلمات القاموسية والتراكيب والجمل اللغوية لايمكن حصرها اطلاقا وهي بلا نهاية .. قد أُضيف (-) أو the أو نطاق علىnet او ws أو cc الخ كذلك ممكن أضيف كلمات أخرى لم تخطر ببالهم
    أو أُعيد ترتيب الكلمات والضمائر !!

    قد يكون تفكيرا رائعا منهم ,, ولكن من الغباء والحمق تنفيذها !

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى