برامج
حروفي المرحة: تطبيق تعليم الحروف للأطفال
تطبيق “حروفي المرحة” هو تطبيق على أجهزة الآي فون والآي باد يقوم بتعليم الأطفال الأبجديات والحروف العربية بطريقة سهلة, وبإضافة شخصيات كرتونية جذابة للأطفال حتى تدفعهم للتعلم.
التطبيق يقوم بتعداد الحروف الأبجدية بالصوت وبإضافة جُمل وشخصيات كرتونية لكل حرف وقراءتها، التطبيق أيضاً مضاف إليه لعبتين، الأولى لعبة الحروف وهي عبارة عن أسئلة وأجوبة حول الحروف وأخرى لعبة التلوين.
يمكن مشاهدة صور للتطبيق وأيضا 9 أكواد للحصول على نسخة مجانية من البرنامج بعد الفاصل
التطبيق مفيد للأطفال لتعليمهم الحروف الأبجدية بطريقة سهلة وممتة، التطبيق يعمل على أجهزة الآي فون والآي باد iOS 3.1.2 وأعلى.
لتحميل التطبيق: http://itunes.apple.com/app/id422056390?mt=8
أكواد النسخ المجانية للبرنامج
9KXRA9YT7W6L WANYL4HEXKKN RXJYYERJN4MA LJFN73JH9KWM PPNRM7E76W69 RJLX7XA4XPPP TA67P3WXHFA6 WAAHYJ9EMXNK JRRPRPHY3MET
شكرا لعالم التقنية ..
ملاحظة مهمة: يعتمد التطبيق نظام نطق صوت الحرف المسموع بدلاً من نطق اسمه وفق أسس التعليم المعاصرة والحديثة
برامج رائعة وهادفة للأطفال .. ويبدو أن شركة ابل تهتم بالكبار والصغار على حد سواء .. ويبدو أن الايفون والايباد سيغزو عالم اﻷطفال.
حبيبي ..
ابل تهتم بفلوسك , المطور اهو اللي يهتم بالصغار و الكبار
اجل ابل بتهتم بتعليم الحروف العربية
أعتقد أن هذه الأكواد المجانية ماهي إلا كذر الرماد في العيون فكلها غير صحيحة .
ليست غير صحيحه، بل سبقك شخص وأستخدمها.
بصراحة، رأيي أن هذا التطبيق تجاري بحث، ولا يهدف حقا إلى الرقي بالتربية والتعليم..
كيف ذلك؟؟
هل سنكون مضطرين إلى تعليم الأطفال (في سنواتهم الأولى) طريقة استعمال الأيفون والأيباد لكي نعلمهم اللغة العربية؟؟ ثم هل سيكون فعالا تعميم هذه الأجهزة على رياض الأطفال ثم نقول للمربيات والمربين، استخدموا التطبيق مع الأطفال؟؟ (لكم أن تتوقعوا الخسائر، هذا إن وفرت المؤسسة جهازا لكل طفل ^_^)
ثم إن فيديو الشرح
http://www.youtube.com/watch?v=rDsOuu6of0w&feature=player_embedded#at=52
تم تقديمه من طرف شخص بالخ.. لم لم يتم تقديمه من طرف أطفال؟ أم إنه برنامج لمحو الأمية؟؟
اعذروني على قسوة كلامي لكن، إن كنا نريد تطوير التعليم، فلنقدم أمورا منطقية قابلة للتقديم، ليس التغيير والتطوير أن نستعمل فقط الأجهوة الحديثة.
مع الشكر الجزيل لصاحب الموضوع، فالعتاب موج للمطورين وليس لطلحب الموضوع
وشكرا
استدراك..
بالخ= بالغ
الأجهوة= الأجهزة
قابلة للتقديم= قابلة للتطبيق
موج = موجه
لطلحب= صاحب
ينعل أبو السرعة هههه
الاستاذ خالد زريولي
ها قد اصبح المجال خصبا من اجل حوار افضل لتطوير الابجدية وهذا اول انجازات التطبيق
اما الامر الثاني فان هذا التطبيق هو جزء من مشروع تربوي متكامل يهدف الى تحبيب الطفل باللغة العربية ويجعل تعلمها امرا ممتعا بالنسبة له اما بقية الاجزاء فستأتي عبارة عن مواد تربوية واروراق عمل وملصقات والعاب ملموسة تقليدية بين يدي الطفل وهذا موجود في موقع الهدهد – مطور المحتوى الخاص بالتطبيق- وستجد طريقها عما قريب الى الاسواق
اما الامر الثالث فقد عنينا بايجاد نماذج عربية -28 شخصية عربية مميزة – وباسماء ذات عمق عربي في التطبيق يتآلف معها الطفل بدل النماذج الغربية التي نستقبلها في كل مكان
واما الامر الرابع والاخير فان اطفالنا يعلبون ليل نهار على مواد التقنية وارى من باب الفريضة ان نقدم لهم امرا هادفا وممتعا
ويسرنا وانت متخصص في التربية نمد جسور التعاون فيما يتعلق بتعليم وتنمية الطفل العربي
وشكرا
خطوة رائدة في خدمة اللغة العربية
بأساليب تقنية حديثة
كذلك فيها إثراء جيد للمحتوى العربي
أشكر أخوي العوهلي على الخبر المفرح
كما أشكر القائمين على التطبيق وإلى المزيد
أما أخي زريولي
فمع احترامي لك إن رأيك
بعيد بعد المشرقين عن المنطقية
ويصدق فيك قولهم
ليته سكت
كيف لي ان استعمل هذة الاكواد لو سمحتم
أختي الكريمة شيماء
إذا لاحظت في تعليقي أنني لم أنتقد الفكرة، بل طريقة تسويقها.
كل مبادرة من أجل تطوير التعليم بالعالم العربي هي مبادرة محمودة ولا نملك إلا أن نقف وقفة احترام وإجلال لمن فكر في الرقي بهذا القطاع..
لكن رأيي (والذي هو مجرد رأي) أن هذا التطبيق لم يدرس جيدا الوضع.
كيف ذلك؟ يصعب كثيرا استخدام هذا التطبيق في رياض الأطفال لأن جهاز الآيفون أو الأيباد لا يساعد المربين على ضبط الأطفال وتتبع التعلم عندهم بشكل يسير، فقابلية الحمل تعني قابلية الإسقاط… (ويمكنك تخيل روضة أطفال بأجهزة الآيفون) لكن لو تم تقديم على شكل ملف تنفيذي أو قرص، فإن قابلية العمل به ستكون أكبر، لأن الطفل سريع التأقلم مع استعمال الفأرة “الماوس”، في الوقت الذي تساعد قاعة الإعلاميات على التحكم في سيرورة التعلم أكثر.
أما عن الأفكار التي قدمت فهي جيدة جدا..
قد تكون فكرتي خاطئة. لذا حاولوا تطبيق العملية بأجهزة الأيفون في روضة، فإن نجحت فما علينا إلا إقناع المسؤولين بتزويد المؤسسات بهذا الجهاز، وإن لم تنجح فالأولى أن تتم إعادة التفكير في صيغة تقديم البرنامج
تحياتي الخالصة
أخي الكريم
لم أكن أعتقد أنني إن قلت رأيا صرت “سفيها” يتمنى الآخرون عدم كلامي ^_^
كما إنني أتساءل، هل ردك مبني على أمور منطقية تستدل بها على خطإ فكرتي (يسرني أن أجد ما يقنعني كي أصحح فكرتي الخاطئة) أم أنه مبني فقط على الحماسة الزائدة.
أتكلم من موقع ممارس للفعل التربوي (ولا أدعي الكمال أو أدعي المعرفة المطلقة)، فهلا أوضحت لي مكامن خطإ فكرتي مشكورا؟
الاستاذ خالد زريولي
أطفالنا (يحبون) شيء أسمه جوال . خاصة عندما أكون عند الناس
لذلك بدلا من أن يلعبوا بألعاب الجوال
التي لاتنفعهم بشيء او حتى game boy دعهم يستفيدون ويتعلمون أفضل لنا ولهم
تم اطلاق تحديث للتطبيق ويشمل نطق الحرف باسمه وصوته معا
كما تم اصدار نسخة تجريبية للتطبيق ادعوكم لتجربته
http://itunes.apple.com/app/id426925562?mt=8
اقول أنا ابل يتجسسو على مستخدمين الايفون والاي بود تتش والأيباد واذا ماصدقتوني اضغطو الزر اللي في وجهيه الايبود او الأسياد اوالايفون ويسجلون صوتك
شفتو
البرنامج ربما لا يناسب رياض الأطفال ، لكنه ناجح في المنزل -من تجربة مع ابن خالي الصغير- التعليم لا يتم فقط في المدرسة