جوجل يبدو أنها قد أنهت فعلاً علاقتها مع الصين فقد قامت بتحويل رابط محرك بحثها الخاص بالصين إلى نسختها في هونغ كونغ معلنةً بذلك نهاية علاقتها مع الصين، جوجل لم تنهِ فقط خدمة بحثها بل أوقفت الرقابة التي كانت موجودة على خدمتها المتعلقة بالمحرك من بحث بالصور وخدمة خرائط جوجل وأخبار جوجل وغير ذلك من الخدمات الأخرى.
جوجل في مدونتها ذكرت أن سبب إقدامها على هذه الخطوة جاء بعد ما تعرضت له من محاولات اختراق تسبب بتدمير بعض قواعد بياناتها ونشر الكثير من الفيروسات والبرمجيات الخبيثة في أجهزة مستخدمي محرك بحثها بكل كاد أن يتسبب بكارثة أمنية كبيرة، وأيضاً ما تتعرض له من ضغوط من قبل الحكومة الصينية لوقف عرض بعض مواقع وكتابة معارضين لها وغير ذلك.
ايش المشكله الي بينهم بالضبط ؟
اقرى داين عن صراعاتهم وﻻني عارف اساس المشكله
فاتك نص عمرك الحق الباقي ..
بس والله ما ني فاهم مو هونق كونك بالصين اجل كيف خرجت قوقل من الصين؟ أو بكين مالها سلطة على هونق كونك ؟!
انت عاد ﻻ تزيدني قهر
انا اتابع الخلاصات كل يوم وعندي اكثر من موقع تقني بس ما اتذكر اني قريت شي عن المشكله
صراحة قوقل معها حق
دام قاعد اقدم لك خدمات وا سهل لك الطرق للنجاح
تقوم تسوي لي فيها مشاكل و بلاوي لا والله افضل شيء سوته قوقل
وصدقني ما راح يظهر شيء الحين الصيني يدبرون لهم محرك بحث من تحت الارض
تحياتي لك أخوي نايف
http://www.baidu.com/
يمتلك أكثر من 70% من سوق البحث بالصين
لعن الله السياسة
لايمكننا التحامل على الصين لأن جووجل نفسها تلتزم بالتعاون مع الحكومة الأمريكية بشكل كامل وتقدم لها كافة المعلومات التى تطلبها عن المستخدمين
وفى الوقت نفسه صدام الدولة مع جووجل من أجل بعض المعارضين يجعلنى أتسائل ماذا لو حدث الشئ نفسه فى دولة عربية … ماذا لو طلبت دولة عربية من جووجل أن توقف أو تسلم بيانات تتعلق بناشطين أو معارضين
هل سنضطر لدفع ثمن صدام الدولة مع العملاق الأمريكى
لا هونق كونج مديينة كانت محتلة من قبل الاستعمار البريطاني,
موقعها جنوب الصين , شعبها ولغتهم وكل شي صيني.
الصين تضغط على دول كثيرة حتى ما يعترفون بهونج كونج على أساس ينضغط على هونج كونج وتنضم للصين :)
اتمنى اكون افدتك
رباك استر
الله يعينهم بس
يالحيلنا حنا الأطفال الي عندنا اصرهم مؤدبين مايتعرضون لهم p:
هونج كونج كانت مستأجره من الصين من قبل بريطانيا لمدة 99 سنه وانتها عقد الايجار بحلول 1997م وليست محتله
عقبال ما تطلع جوجل من أمريكا. شركة تعبد الدولار وتدعس على المستخدم البسيط. في المقابل لا ننكر بعض خدماتها الرائعة والمفيدة مثل Gmail + التقويم … الخ.
كن كهذا الكون رحبا ليس للضيق محل..جاز من زل بعفو اي نفس لاتزل..!؟ اسعد الخلق قلوب مابها للناس غل..!!