هل يستحق تويتر هذه الضجة؟
ما لي أرى العالم كله تقريبا يتحدث عن ويغطي أخبار الموقع الذي بالأساس يسوق نفسه على أنه موقع إخباري من الطراز الرفيع ومتواجد دائماً في صلب الأحداث!!. فأنا أعجب صراحة من التغطية الإعلامية الهائلة لواحد من أبسط تطبيقات الشبكات الاجتماعية على الشبكة العنكبوتية. نعم، إنه برأيي من أبسط التطبيقات وأقلها منافسة ولا يقدم شيئاً يذكر لمستخدميه عدا تحضيره لهم لباقة من الأخبار "القديمة"، (طبعاً في وقتنا الحاضر، ومع سهولة مشاركة المعلومات وانتشار الإنترنت بسرعات فائقة، أصبحت الأخبار التي حدثت فعلياً قبل أكثر من 4 ساعات "قديمة")، إلا أنه يسوق نفسه في المواقع والمواد الإعلامية الأخرى على أنه يقدم (أطزج) الأخبار، وأهمها وعلى أنه لاعب رئيسي هام على الشبكة.
أتكلم هنا (والحكي للجميع) عن موقع التواصل الاجتماعي والتدوين المصغر (تويتر)، فعلى الرغم من الانتشار الهائل والملموس فعلياً للمواقع المنافسة الأخرى مثل (فايسبوك وماي سبايس وحتى النسخ الآسيوية منها مثل فريند ستير) إلا أن الوسائل الإعلامية بأنواعها المقروئة والمسموعة والمرئية تتحدث بشغف ونهم عن موقع تويتر، (مع إني بقص إيدي) كما تقال بالعامية للنفي القاطع، إذا كان الكاتب أو المتحدث من مستخدمي هذا الموقع، والذي شخصياً لا أراه إلا موقع نفسي اجتماعي يهدف إلى تعميق مدى إدمان مشاركة الأحداث اللحظية التي لا معنىً لها ولا قوة، بل ومتابعتها من قبل المشتركين الآخرين التابعين لتأكيد مقولة (رزق الهبل على المجانين). ومثال ذلك كتابة أحدهم على مدونته (أنا داخل على الحمام بعد إذنكم)، فيرد عليه أحد تابعيه (ولك خنقتنا بريحتك) على سبيل المزاح وفي محاولة منه لتخفيف الدم، ليأتي رد من تابع آخر يعيش في دولة أخرى (يا زلمة حتى عنا سكرت المجاري). والأدهى من ذلك كله بل والطامة الكبرى أن ذلك قد يحصل عن طريق الهاتف المحمول!!، يعني بمعنى آخر (أكل ومرعى وقلة صنعة). فعندما تسجل كعضو جديد في الموقع الاجتماعي يرسل لك القائمون على الموقع نقاطاً عدة لتصبح مدمنا اجتماعياً متمرساً على (روائح الآخرين)، ومن أهم تلك النقاط أن تنصب النسخة الهاتفية للموقع على هاتفك الجوال، حتى يتسنى لك متابعة وتحديث الأخبار بشكل شبه لحظي، بمعنى آخر (لتشم الرائحة أول ما تفحفح). أي أنا شو الله جابرني (أشم ريحتك) ولا أعرف شو قاعد بتسوي كل خمس دقايق.
يا أصدقائي، أنا لست من الناقمين على التطور ولست ضد التيار، لا بل على العكس تماماً، أنا من أشد الأشخاص (أو بحاول كثير إني أكون) متابعة لكل ما هو جديد على الشبكة العنكبوتية، وأنا من المشاركين المتمرسين على موقع الشبكة الاجتماعية (فايسبوك)، لكنني أكاد أجزم بلسان حال الجميع، أنه من أكثر المواقع تسلية وترفيها بل وانتشاراً أيضاً، ومن كثرة ما سمعت عن موقع تويتر، ارتأيت أن أشارك فيه (لأشوف أخو هالشلن كديشو حلو وليش الوسائل الإعلامية متصربعة عليه)، إلا أنني أصبت بحالة ذهول رهيبة وصدمة نفسية أشد من التي قد تصيبني في حال أعجبني الموقع وأصبحت من المدمنين عليه، فهو موقع بسيط (بل بسيط جداً) مقارنة مع منافسيه، ولا يقدم شيئاً مميزاً للمشتركين فيه، خاصة أولئك الفقراء من عامة الناس (حالاتي) واللذين لا يودون امتلاك هواتف الجيل القادم المحمولة، والتي هي الوسيلة الأكثر استمتاعاً بالبرنامج على حد قول القائمين عليه.
ومن أكثر ما أشاط غيظي وأثار حنقي، خبر نشرته إحدى الصحف العربية العريقة الواسعة الانتشار، مترجم عن صحيفة أجنبية أعرق و(أنشر) -(لا والأحلى من هيك) أنه جاء ضمن تغطية الصحيفة للأحداث الإيرانية (المولعة)!!- بقولها في العنوان الرئيسي للخبر بأن موقع توتير قد لعب دوراً كبيراً في أحدث إيران وملدوفا، على الرغم من أنه أبصر النور قبل عامين، وأن مؤسسي الموقع رفضوا العروض المثيرة والمغرية لبيعه (ويزيدنا خبراء من الشعر بيت) أن قوة تأثير الموقع تكمن في طبيعته العادية، (أي حل عنا يا إنتا وإياه والعبو بعيد منشانو لالله)، (مجنون يحكي وعاقل يسمع). لحد الآن لم يسجل أحد من أصدقائي في الموقع، إلا من راوغته نفسه ليشم بعض الروائح أو (يفتعل لنفسه رائحة) ويشوف مين راح يشمها.
وعلى الرغم من كل ما سبق، أود أن أشهد للشركة التي تقوم بالعلاقات العامة للموقع، ذلك أنها أثبتت نفسها بكونها واحدة من أكثر الشركات كفاءة وحنكه، فعلى الرغم من بساطة فكرة الموقع، إلا أنهم استطاعوا أن يقنعوا بعض كبريات المواد الإعلامية بأنه من أكثر المدونات اللحظية انتشاراً وأهمها في تغطية آخر الأخبار، إلا أن لي عليها مأخذ واحد، وهو كبير نسبياً، أنه كان عليها انتقاء عميل أفضل لاستثمار مهاراتها وخبراتها في تسويقه (وغلطة الشاطر بألف).
هذا خبر نشر مؤخراً على موقع "بي بي سي" الإخباري، مبني على دراسة قام بها مجموعة من جامعة هارفارد تؤكد صحة الرسالة التي أحاول إيصالها لكم أعزائي.
خير الكلام ما قال ودل. هذا هو تويتر. ليس الكل يرغب في أن يكتب مقالات طويلة، وليس الكل يرغب في أن يقرأ مقالات طويلة. تويتر لبى طلب ورغبة هذه الشريحة من الناس.
يمكنك اعتبار تويتر، Chat 2.0. فبدلاً مما كانت عليه المحادثة على الإنترنت من كونها خاصة ، صارت جماعية، ومعروضة، ولها محرك بحث، ويمكن معرفة ما يتكلم عنه الناس حول العالم من خلالها. كما أن تناقل المعلومة والخبر فيه تتم بسرعة وسهولة كبيرتين، على خلاف البريد الإلكتروني، وبالتأكيد المنتديات والمدونات، الوسائط التي يتطلب فيها الأمر المرور عبر عدة خطوات.
المثال الذي ذكرته لاستخدام تويتر، قد يحصل في البريد الإلكتروني، وفي المنتديات، وفي المجموعاة (القروبات) ، وفي فيسبوك، ونرى مثله كثيراً في يوتوب، ولم يقلل ذلك من شأنهم وأثرهم كلهم، وبالتالي ليس مقياساً، ولا يمكن الاعتداد به.
شخصياً أعتقد بأنه يستحق هذه الضجة نعم. ومافي جعبة تويتر أكثر بكثير مما نراه اليوم. كل هذا الذي يفرضه ويمليه علينا تويتر يومياً ليس سوى البداية فحسب، والاحصائيات المعروضة في المقالة المكتوبة بموقع بي بي سي، احصائيات لوسط للتو ابتدأ، والطريق أمامه لا يزال طويلاً ومليئاً بالفرص والانجازات.
تويتر جا فجأه واشتهر فجأه , ولا اعتقد انه سينقرض فجأه ..
واعتقد انه لايستحق كل هذه الدعايه المجانيه التي وصلت لكل قنوات العالم الاخباريه منها والتقنيه .. فكل منا لديه فكره ولكن لن يتم تسويها مثل مايتم تسويق تويتر لنا ..
عموما تويتر ليس سيئاً بدليل اني وصلت للتدوينه هذه عن طريق رابط تويتري :)
بادئ ذي بدئ محاولة مزجك للعامية مع العربية الفصحى جائت سمجة بكل المقاييس و و لا اعرف مدى حنقك الزائد على الخدمة
أنت ذكرت معلومة مغلوطة و هي أن هواتف الجيل الثالث هي فقط التي تستطيع الولوج غلى موقع تويتر عبر الويب و الحقيقة أن هذا غير صحيح أذ انه مواقع واب موجه للهواتف المحمولة و هو موجود على العنوان http://m.twitter.com و يستطيع اي هاتف بمتصفح مدمج من متابعته
الشئ الاخر لغة التعميم المتأكدة التي جعلتني أشعر انك الوحيد الذي فهم تويتر وكلنا أغبياء لا نفهم و إذا اردت ان تكون كاتبا تقنيا حقيقيا اعتقد انك يجب ان تتسم بنوع من الحيادية والإيجابية بنفس الوقت.
بالنسبة لي ذكرت مدى غستفادتي من تويتر التي لم اتوقع ان أستفيد منه لأول وهلة و ّإذا به يفتح لي باب كبيرا من المعرفة حيث أصبح أي مبرمج مشهور اعرفة على بعدة تغريدة(ترجمة تويتة) واحدة فقط , غذ قمت بسؤال احد العاملين بخدمات مايكروسوفت عن موضوع معين فما كان منه غلا أن شاركني ببرنامج بعد 4 ساعات يشرح الحل ثم إذا به يكت 3 تدوينات مفصلة عن الموضوع برمته فكيف كان لي أن أعرف هذا بدون تويتر ؟
ملاحظة إلى مديري الموقع إذا كان هذا مستوى مقبول من الكتابات مقبول في الموقع فيبدو اني لن أتابعة بعد اليوم
الضجة الإعلامية الهائلة حول هذا الموقع هي ما أشاط غيظي تجاهه، فأنا لست ضد الموقع بقدر ما أنا ضد الضجة الإعلامية العالمية حوله، والتي سببها حسب ما سمعت أن إحدى كبريات الشركات الإعلامية قد اقتطعت حصة لها في الموقع، وتحاول تسويقه بشتى الطرق، وهذا ما أنا ضده، الموقع لا يستحق هذه الضجة الإعلامية. والدراسة التي أرفقت رابطها تؤكد من أنه لن يستمر، ذلك أنه مخيب للآمال، إذ أنك تقرأ شيئاً وترى على أرض الواقع شيئاً آخر. في النهاية هي آراء شخصية وأنا لست من (التويتريين).
شكراً
مشكلتنا في الوطن العربي تمثلت في تعليقك اخي عمر
عندما اختلفت مع صاحب المقال على طول حكمت على الموقع ,يااخي الكريم اكثر واحد يختلف مع صاحب المقال انا ولكن يحق لصاحب المقال ان يطرح وجهة نظره.
لو طبقنا مفهومك بالمقاله لما كتب احد لاننا سوف نكتب وفق معايرك ومعاير غيرك واعيد واكرر كما قلت سابقا في إحدى التدوينات وكما وضعنا في اسفل الموقع المقال يعبر عن رأي الكاتب ولايعبر عن رأي الموقع حتى لو اختلفنا مع الكاتب
فلذلك عبارتك الاخيرة ماهي الا دلاله اننا لازلنا متخلفين في مسأله الخلاف , شكرا لك والموقع سوف يظل قائم بأذن الله بمتابعتك او بعدم متابعتك
لماذا انت متحامل على الموقع بهذا الشكل
أخي الناس أجناس و ليس كل من ينضم لتويتر فهو يريد شم الروائح
هذا يدل على قلة أدب هؤلاء الناس و تخلفهم و لكن هذا لا يمنحك الحق لتعمم
الكثير ممن انضم لتويتر يستفيد من وقته بتبادل الأراء و الأخبار
و ربما الروابط المفيده عني أعرف أخبار العالم من تويتر و اتصفح الصحف
من خلال روابط الأخوه المثقفين و الذين ينشرونها
و اكون على اطلاع بما يحدث في المجتمع التدويني
أن أردت ان لا تتابع تويتر فلك هذا و لكن لا تحقر من شانه من أجل موقف حصل
لا تتسرع بقرارك و اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية :)
شكراً لك
وانا كذلك وصلت للمدونة عن طريق تويتر
اخوي انت تنظر لتويتر من زاوية واحدة فقط
الرجاء الحيادية في الموضوع وعدم المبالغة
نحن لا نستأذن بعضنا للذهاب للحمام او لكي نذهب لنأكل
ولكن اول ما اصحى من النوم ابلغ الجميع اني موجود وقبل لا انام استأذنهم
لاني بكل بساطة بعد ما اقعد من النوم راح ابقى متواجد على الجهاز والاغلبية مثلي وان خرج او ابتعد عن الجهاز فهمو متواصل عن طريق الهاتف
مثلا في الكويت احد الاصدقاء قال ياشباب انا بروح اتعشى وماودي اروح بروحي ابي احد يشاركني او يروح معاي << لاحظ ما نعرف بعض الا عن طريق تويتر وهنا صارت علاقة صداقة – فعلا موقع او خدمة اجتماعية
احد الاخوة محتار يبي يشترك في شركة انترنت وطلب من الي حلوة مل واحد يقول ماهي الشركة الي هو مشترك فيها وماهي العيوب والمميزات
واعطيك مثال حي رجل الاعمال الي انتحر قبل امس ما ادري امس اول ما سمعنا الخبر بتويتر ونشرة احد الاعضاء لانه شافة على التلفزيون ولان الجرايد تصدر ثاني يوم فنحن علمنا قبل نصف شعب الكويت تقريبا
وما خفي اعظم
“والدراسة التي أرفقت رابطها تؤكد من أنه لن يستمر، ذلك أنه مخيب للآمال، إذ أنك تقرأ شيئاً وترى على أرض الواقع شيئاً آخر. في النهاية هي آراء شخصية وأنا لست من (التويتريين).”
هههههههههههههه
شر البلية ما يضحك مثلما قال صاحب المقال اغلب الي يكتبون عنه ما جربوه وانت كذلك واعتقد الي عملوا الدراسة الفقرة الي اقتبستها من ردك كذلك
ربما كنت متعجلا بحكمي على لكن يجب ان يكون هناك سياسة تحريرية للموقع و بإعتقادي الكلام بالعامية و المثال الوارد شئ غير مقبول بموقع من وزن موقعكم أو على الاقل شئ لا يتوقه الزوار
اعتذر لم اعلم انك نفسك صاحب المقال
لكن اذا انت لم تجرب التويتر او لست بتويتري لماذا تنتقد سواء الضجة الاعلامية او الخدمة بذاتها !!!!!!!!!
يا سادة،، أنا آسف إذا مسست طرفكم بسوء غير مقصود الصراحة، وأشكرك أخ عمر على انتقادك ولن أجادلك لأن الأخ سعود (ما قصر) صراحة وعلق نيابة عني.
الفكر يا زملاء، أنه بإمكان الجميع القيام بمهامه على تويتر من أي موقع آخر سواء على الفايسبوك أو أي شبكة اجتماعية أخرى، وأعود وأكرر أنا لست ضد الموقع بحد ذاته، أنا ضد الضجة الإعلامية حوله، والتي لا تناسب كفائته.
شكراً للجميع،،
أعود للمقالة
أعتقد اخي أحمد ان تويتر ماهي الا خدمة لها حسناتها وسيئاتها ولايمكن ان نحكم على الخدمة بسبب اننا شاهدنا من يستخدمها بشكل سيء
انا استخدم تويتر بكثرة ولللخدمة الفضل الكثير بتعرفي على خيره الشباب واللقاء معهم وغيره من الامور التي استخدمها في تويتر مثل معرفة مواعيد اللقاءات والتجمعات التي نقوم بها بين فترة واخرى
وهنا فائدة نشر مايكتب في الموقع بتوتير ومتابعه الكثيرين للموقع من خلاله.
ولا أنسى سرعه جلب الاخبار من العالم والسبب ان العنصر البشري مشارك في الخبر وبشكل سريع وهذا ماجعل شركات محركات البحث تتخوف من قوة موقع تويتر وتسارع بتطوير مواقعها وهذا مارأينها في قوقل.
خلاصة الكلام , يجب ان لا نحكم على اي خدمة قام البعض بأستخدامها بشكل سيء يجب ان ننظر للجانب الايجابي منها وفوائدها قبل ان نطلق أحكامنا
وشكرا
الاستخدام السيء لتويتر لايعنى سوءها، ولايعني أنها لاتستحق الضجة ! اسمح لي، تدوينة غير موفقة.
موقع تويتر لم يدخل في مزاجي ، فيه أشياء فارغة من المعاني ، أحب أن أتابع المدونات لأنها بالفعل تقدم لي المفيد دائما.
أنظر إلى أي مدونة شخص مبرمجي (وأقصد هنا أجنبي ) تجد مدونته فيها فوائد ، ولكن إن ذهبت وتابعت موقعه على توتير ستجد أشياء شخصية لا تهمك إطلاقا.
موقع فيسبوك يمكنك مشاركة أحوالك الشخصية مع أصدقائك وكذلك المدونات الشخصية ،، أعتذر للجميع ولكن لم أر لتوتير أي فائدة بالرغم اني مشترك فيه وعندي حساب يتابعه أكثر من مئتين شخص.
في نظري تويتر يستحق ويستحق أكثر لما فيه كثير من الأمور المفيدة
شكراً لك أخي أحمد
أنت ضد الضجة الإعلامية ولم تخصها بحديثك!
فما دخل استخدامات الموقع والتي بيّنت أنك ضده؟
أفضـل البحـث عـن أشياء معيـنة فـي التويتـر ، مثـل الأخبـار العاجلـة .. :)
صراحة اعجبت برد الاخ عمر كثيرا كما اعجبت به اكثر عندما تراجع عن اتهامة للموقع بوركت اخي وانا اشدد على اهمية الراي والراي الأخر لكن أخي سعود الهواوي هل تسمح لي بانتقادك؟؟ اخي انت في مجمل انتقادك رددت على الاخ عمر بانه لا يحترم الراي الاخر وفي نفس الوقت انت لا تحترمه ايضا فقد قلت في معرض ردك اننا ما زلنا متخلفين مما يعني اتهامة بالتخلف بالضرورةوهذا ليس من احترام الراي الاخر في شئ وانهيت ردك بقولك ووالموقع سوف يظل قائم بأذن الله بمتابعتك او بعدم متابعتك وهو ايضا دليل اخر على عدم الاحترام في الرد,, والله اني لا اضمر لاحد شيئا لكني احب ان ارتقي بكم اخوتي الى العليا وتقبل مني اخ سعود كل الحب
وبالمناسبة وتعليقا على الموضوع انا وصلت الى هنا عن طريق تويت الاخ عمر ويوميا اقضي في حدود الساعتين الى الثلاثة في متابعة الاخبار عن طريق تويتر
وفي ردي على الاخ الكاتب فانا اقول اسمح لي اخي فانت لم تتابع من يستحق المتابعة فعلى سبيل المثال تستطيع متابعة مسلم اون لاين او تستطيع متابعة موقع الجزيرة عن طريق تويتر وفي مجال التقنية تستطيع متابعة windows7 على سبيل المثال فالموقع هو مراة لما تتابع فان تابعت الحمامات سوف تلحق بك الرائحة وان تابعث الثقافة فسوف يليق بك العلم ولك مني كل الحب والتقدير
اخوكم معاذ
أعتقد يا أخى ان … الذن على ودان ، أمر من السحر .. هذا مثل مصري .. يعنى انا لو عايزك تعمل حاجة افضل افكرك بيها كتيييييييير اوى ولكنى عملتلك سحر عشان تعمل الحاجة دى .. هو دا تويتر .. اعلانات كتييييير و دعاية كتيييييييير تخلي اى حد يعرفه ميعرفوش فاهم فكرته او لاء .. انه يدخل و يبقى زي كل الناس …
أختلف مع ما قلته تماماً.
لم تعجبني لغة المقال و ياليتها كانت فصحى سليمة.
شكراً لك على مجهودك
حياك الله أخي معاذ
نعم قد اكون قسوت على الاخ عمر ولكن كل مااردت قوله ان مهما كان يظل الكاتب له رأيه ولانجعل اختلافنا معه سبب لكراهيه الموقع , نعم قد كتب احمد بعض العبارات العامية ولكن وضعها بين قوسين , ولقد تجاوزنا عن البعض وللمعلوميه نحن نقوم بتدقيق لغوي قبل نشر او بعد نشر اي مقال.
وعن عباراتي الاخيرة , ماهي الا رد على الاخ عمر الذي ربط هذا المقال ب اكثر من 1100 تدوينة كتبت في عالم التقنية منذ نشأت الموقع , لانجعل خلافنا في خبر او مقال نحكم على محتوى الموقع بالكامل
نحن في عالم التقنية يهمنا رأي الجميع ونحرص على ان يكون للكاتبه حريته الشخصيه , كما رأيتم انا اختلفت مع الكاتب مثل أغلب المعلقين ورغم ذلك اشجع على حرية رأيه وانا من قام بنشر المقال
أخيرا اعتذر للاخ عمر واتمنى ان يتقبل اعتذاري.
يا إخوان، هذا خبر شأنه شأن باقي الأخبار، صحيح أن فيه انحياز شخصي، وقد كتبت ذبك في الخير (إنه برأيي)، وهذا أحد أساليبي في الكتابة والذي أشكر الجميع على انتقاده أو قبوله. الخبر جاء بعد تجربتي الشخصية للموقع، وبعض المتابعات الإعلامية حوله.
الموقع “قد” يساهم في نشر الأخبار لكنه لا يأتي بها(ذلك أن الدراسة بينت أن نصف المشاركين في الموقع يحدثون صفحاتهم كل 74 ساعة)، وهنا توجد عدة آراء تدور حول محورين إثنين، هما مع أو ضد أداة أو خدمة أوي أي شيء عام. وأنا بعد التجربة صرت من المنتقدين، وهذا رأيي الشخصي. احترم آرائكم وقد تكون تجربتكم ناجحة مع الموقع إلا أن تجربتي لم يكتب لها النجاح.
الخبر له وجهة نظر ليس الهدف منه جرح المشاعر أو الإساءة للقراء، وآسف مجدداً على هذا اللبس.
إعتذارك مقبول لكن أشدد مرة اخرى على وجود سياسة نشر واضحة وصريحة و محاولة الحيايدية
سياستنا واضحه أخي الكريم واشكرك على ملاحظاتك
اعتقد أن العنوان خير دليل،،،
لقد جربت تويتر طبعاً، وإلا لكنت (قصيت إيدي) وما كتبت الخبر أصلاً :)
الفكرة أنه بعد تجربتي له لم يرق لي، فخرجت بذلك من قائمة (التويتريين). لا أكثر ولا أقل.
^ والمحتوى مختلف!
لو ابتعدت عن السلبية لأصبح العنوان خير دليل.
لم أكمل القراءة :( لكن لدي سؤال لماذا لاتتحدث عن مواقع مثل الفيس وك وحجبه في مختلف دول العالم , اليوتيوب وحجبه , أمزون محجوب في سورية , وغيرها …. تويتر حديث العهد ولكن هذه الموقع التي ذكرت أسمها تستحق إلقاء النظر عليها !!!!
تويتر موقع رائع
تقنيته شديدة البساطة لكنها ذكية جدا … ولأنها بسيطة يمكن لأى موقع تقليدها لكن بعد أن
فاز تويتر بالسبق فى الفكرة … مثل المواقع المماثلة للفيسبوك ولم تحظى بربع شهرته
وأحد أوجه قوته ايصاله للخبر لمختلف وسائل الإتصال سواء جوال أو نت بوك أو مساعد شخصى
ربما البعض يستخدمه إستخداما سيئا لكنه أيضا يوفر وسيلة ممتازة للمطورين ورجال الأعمال فى
التواصل السريع والرخيص
أولا : لى عتاب عند حضرتك هذه الكلمه حرام(رزق الهبل على المجانين). فيارت لو تحذفها من المقال .
ثانيا : أنا أراه موقع رائع للعديد من الأسباب لانه فعلا يجعل فى ثوانى أصل الى كل الاخبار الجديده والحديثه التى تحدث فى العالم اجمع بدون الحاجه الى فتح الجهاز الشخصى فبمجرد الدخول من على الهاتف المحمول أصل اللى كل ماأريد بدون RSS وبدون أى شىء فى ثوانى أعرف ماأريد .
أما بالنسبه لملاحقه المشاهير أو الاصدقاء فأنا الصراحه لا أستفيد منها نهائيا بمعنى أخر انا لا ألاحق غير الاخبار والمعلومات فقط .
و أنا اختلف مع ما ذكر في المقال و قرأت جميع الردود و فهمت اللبس و كل شيء
فيس بوك و المدونات على ضخامتها و اتساعها لا تعطي المميزات اللي يعطيها تويتر .. ( و كثيير ناس اعرفهم يشوفون فيس بوك معقد و لا يمكن انهم يفكرون يسجلون فيه )
تويتر يعطيك الخلاصات الحقيقيه فعلا و يختصر الوقت بشكل رهيييب و أرى أنه يستحق أكثر بكثير من هذه الضجه الاعلاميه و أرى له مستقبل قوى مع وجود العديد من التحسينات للموقع و بقائه في الشكل السهل و البسيط
:)
انت بامكانك ان تجعل هذه الاداه البسيطه وسيله للترفيه او التسويق او التحرك او التغيير او التجمع ..
قوه تويتر تكمن في بساطته ..
و كيف تدير حسابك و من تتابع من خلاله
انا استفدت من تويتر أكثر بكثييير مما كنت أتوقع أو اتخيل ..
:)
شكراً لك
والله انا حالتي تماثل حالة كاتب المقال ..
ففي الحقيقة انا اكره تويتر ..
ولو قيل لي ان اختار اكتر موقع عالمي علي الانترنت (لا أطيقه) ساختاره ..
ولكن ماضيقني في المقال ..المهاترات التي حدثت بالأعلي ..
وأرجو من بعض المُعلقين علي المقال أن يقرأوا التدوينة (المستخدم بين التعصب والحاجة )..
قبل التعليق ..
موقع توتير موقع رائع ومتميز وفكرته جميلة جدا ،، أرجوكم لا تعمموا وتحكموا على توتير من خلال تجربتكم .. أكيد أول شئ راح يكون بالنسبة لك شئ عادي أو بسيط لأنه ببساطة لايوجد أحد يتابعك أو أنت تتابع أحد .. أتمني من كل قلبي أن ينتشر توتير أكثر وأكثر في عالمنا العربي
احلى شي دمج العاميه :D
دمج العاميه شي جميل وذكرتي بعرب تاميس :)
ثانيا انا اتفق مع الاخ أحمد كاتب المدونه… لاني امس كنت مشترك في الموقع ومن شدة صدمتي انه موقع تافه (من وجهة نظري ومضيع للوقت)… واليوم بعد قراءة هذه المدونه وقبل مااكمل قرائتها رحت ولغيت الحساب………..
انا اتفق كذلك مع الاخ عمر انه فيه ناس بتستفيد منه لكن الاغلبيه تدخل الموقع على خلفية (شم الروائح)… وشكرا
هههه
الأخ أحمد
كأنك تضايقت أو ربما ( ندمت ) على كتابة المقال !
و هذا أمر مضحك ، لأن ما كتبته يدل على النضج و ليس العكس ، أنا أشدد على رؤيتك و أشيد أيضا .
المضحك : أن من خالفك و شن هجوما على الموقع حتى و بدأ يهدد و يتوعد بالمقاطعة و ما أشبه ذلك يظن أن القلم قلمه و الفكر فكره و الرأي رأيه !
عجيب مثل هذا النوع من الناس السائر على المقولة البوشية ( إن لم تكن معي فأنت ضدي )و المبدأ الفرعوني ( لا أريكم إلا ما أرى )
يا أخي لم تعجبك الفكرة قل :
أنا أخالفك ، رأيك لم يرق لي ، فكرتك أختلف معها ، وبس أنتهينا !!
و لاداعي للشحن الذي يضغط على لوحة المفاتيح.
لكن الجميل و الذي أضحكني أيضا :
هو أن هجومك أخي أحمد عى تويتر فهمه بعض الإخوة على انه هجوم شخصي ! و انتقاص للقدر ! و اتهام بالغباء ! و الفراغ ! و التخلف !و السماجة أيضا !
عموما :
ما سبق ليس دفاعا عن تويتر ، بل دفاعا عمن يستخدمه و ظن ان المقال ينتقصه
شكرا لك أخي أحمد و دمت متحررا من ضغوط بعض القراء
و الشكر للأخ سعود موصول
الحقيقة مع أني لست منمتابعيتويتر لكن لا أخفيكم أنه ما دخل مزاجي إطلاقاً
ومع الكاتب فيما قال الضجة الاعلامية كبيرة جداً
لكن يبقى لكل شخص وجهة نظر في الموضوع
وأتأسف من بعض الردود ووصولها لهذا المستوى
الاختلاف لابد منه ولابد أن نقدر أراء الاخرين
وأشيد بسياسة الموقع وبالقائمين عليه
تحياتي
ما هذه الشهرة ……. لموقع تويتر ..؟!
يسبب العديد من الخلافات
ههههههه
كان عندي اكونت في الفيسبوك لكني قمت بتعطيله ولو في خيار حذف نهائي لما ترددت , موقع تويتر لم يحز على اعجابي وقد قمت باستطلاع اراء الاصدقاء ولكهم اجمعو على ان توتير لا يستحق الشهرة التي حاز عليها عقب احداث ايران!
أتمنى نفصل بين محتوى المقال و اسلوبه
لو اختلفت مع محتوى المقال فهذا امر طبيعي جدا و يحصل فلكل موقع معجبون و محبون
اما الاسلوب اسمح لي يا استاذي ،،،،، رد الاستاذ عمر كان واضح
و انتقاده للموقع من باب اننا لا نريد مقالات بهذا الاسلوب في موقعنا المحبوب عالم التقنيه
و نطمح للاسلوب الافضل منك في المرات القادمه ..
و اختلاف الرأي لا يفسد للود قضيه
دمتم موفقين يا رب
ولايهمك اختي رأيك ورأي عمر على عيني وراسي وراح يؤخذ بعين الاعتبار
شكرا لكم
أعجبني المقال بكل المقاييس
فهو فعلا وضع النقاط على الحروف وأعطى كل ذي حق حقه
فلم يكذب المقال عندما قال أن موقع تويتر موقف سخيف وتافه وأبسط من البسيط
ولم يكذب عندما قال إن موقع مثل facebook رائع ومثير وممتع
إلا أن كاتب المقال بالغ في استخدام العاميه وهذا سببه واضح, وبالعاميه (بيفش خلقه) :)
السلام عليكم
يعطيك العافية اخوي احمد على هالمقال
صراحة اؤيدك بكل كلمة قلتها موقع لايقدم اي شي واقل مايقال عنه انه سخيف واخذ اكبر من حجمه انا في اعتقادي ان الفيسبوك كخدمات وكفكرة افضل منه بالف مرة
طبعاً يا سيدي هذا موضوع مؤسف جداً وشائك، ذلك أن زمام الأمور فيه تكون غالباً في يد السلطات والتي برأيها أن حجب بعض المواقع أفضل من إتاحتها.
أحزن أحياناً أننا في القرن الحادي والعشرين والإنترنت غير متاح بشكل كامل للمستخدمين وأنه حتى على الحرية الشخصية “الافتراضية” هناك رقابة!! لكن كما قلت سابقاً الموضوع شائك، وإذا كانت كتابة خبر حول الموضوع ستفيد في فك الرقابة لقام العديد من الكتاب قبلي بكتابة مجلدات فيه.
السلام عليكم
تويتر فكرة بسيطة و جميلة جدا يتناسب مع نمط الحياة السريع و يتماشى مع الحكمة القائلة “خير الكلام ما قل و دل”.
صراحة أنا مع كاتب المقال في أغلب ما كتب (مع أنني من غير التوترين) ولكني حاولت إستخدام الموقع وفعلا تفاجئأت عندما إشتركت بالموقع، أن كل تلك الضجه الإعلامية على صفحة شبه فارغه!!!
من ناحية أخرى أعجبني أسلوب الكتابة للكاتب، أشكرك و تابع على هذه الطريق
مؤيد لكل ماذكرت .. ومازلت لا أقتنع تمااً بـ تويتر .. ولكني أمتلك حساب فيه وأستفيد منه فائدة بسيطة جداً ..
مادعاني للاشتراك هو الهالة الإعلامية كما ذكرت في أصل موضوعك .. فقط لا غير ..
اولا : العنوان شىء والمقال شىء ثاني !!!!
ثانيا: هو كل شخص عنده رأي في شىء ممكن يكتبه في مقال هنا !!!!؟؟؟
, وقبلها مقالة عن خدمة تعريب جوجل ,, ومقال طويل عريض عن جوجل وسياسات الهيمنة وهل خدماتها نعمة ام نقمة !!!! ..
لماذا تكون المقالات واضحة ومختصرة .. ((خدمة جديدة من شركة جديدة وتقييم الخدمة)) .
عن نفسي لست مهتم برأي بيل جيتس نفسه في خدمه جديدة تقدم علي الويب ,
نجاح الموقع وشهرته تأتي من الاف وملايين الزوار واعجابهم بخدماته , وليس برأي أي كاتب وجد لنفسه مربع نصي يكتب فيه ما يريد !!!
ثالثا: احدهم اعترض على النماذج العامية والتي اراها بدوري قبيحة ( ادخل حمام ورائحة ومجاري)!!!! , ورأيي انه ليس اسلوب سليم في كتابة مقال !!!!
اتمنى ان تظل المقالات(حيادية) واحترافيه كما تعودنا عليها ….
تحياتي للجميع
السلام عليكم
مبدئيا وصلت لمقالتك عن طريق تويتر
وأدعوك لقراءة هذا المقال اخي أحمد حزين عن تويتر والأوجه الأيجابية والسلبية
http://www.egydes.com/blog/%D8%AA%D9%80%D9%88%D9%8A%D8%AA%D8%B1-%D9%88%D9%86%D8%B8%D8%B1%D8%A9-%D9%85%D8%AE%D8%AA%D9%84%D9%81%D8%A9
وشكـرا
رجاء لا أحد من ضعاف النفوس ومشككي الثقة يعتبر وضعي الرابط هنا دعاية بقدر ما هو مشاركه بفكري بدلاً من التعليق سيكون غير موضح وأدعوكم لرؤية المقال
بعد السلام،أسجل اتفاقي مع الأخ عمر فى اعتراضه على مستوى الألفاظ المستخدمة فى هذا المقال، والتي تجعل الواحد صراحة يعف عن التعليق على مقال مثله.
و يبدو أن سياسة الموقع لا تحجر على الآراء التقنية من التعبير عن نفسها من خلال صفحاته، ولكن ليتها أقامت وزنا للذوق العام وهي تخط هذه السياسة.
أخيرا تويتير تجربة اجتماعية من أرقى وأفضل التجارب التي عشتها على الشبكة، واني لأحزن على كل شخص فشل فى فهم هذا المجتمع.
رغم كل الخلافات الموجودة في التعليقات عن تويتر انا اتفق شخصيا مع الاخ أحمد كاتب المقال بأن تويتر مجرد موقع لتضييع الوقت ولا فائدة منه وقد حاولت شخصيا استخدام تويتر ولكن لم اجد ابدا أي شئ يمكنني الاستفادة منه فهو مجرد ملتقي لناس تسجل يومياتها بدون اي فائدة للقارئ , كمااحي الاخ أحمد علي جراءته لطرح الموضوع كما هو حقيقة واقتباس بعض الاشياء اللتي تكتب علي تويتر بدون اي اقتطاعات , فللذين اعترضو علي ذلك اعلمو بأن هذا اغلبية ما يكتب في تويتر من مواضيع ولم يأتي الكاتب بقصص من خياله.
من المفارقات العجيبة انني كتبت نفس موضوعك هذا قبل سنة ونصف تقريباً في سوالف سوفت
ولكني أجد نفسي اليوم افتح تويتر حتى قبل الايميل !! :|
اسلوب المقال يقلل من شأن الكاتب
وتويتر وضعته الناس في الواجهة والناس هم من عملوا له ضجة إعلامية
وهو يستحقها
وشكراً
تويتر موقع هذة السنة بعد الفيس بوك، لذالك يستحق كل هذة الهالة الاعلامية لانة ذو فكرة جديدة وليس تقليد. تويتر اختار شريحة من الناس وبداء بتلبية رغبتهم من خلال تقديم خدمة مجانية. فسيكون موقع الاخبار العاجلة و التدوينات المصغرة وربما يحل محل رسائل ال SMS كلنا نعترف بقوة الاعلان عبر رسائل الجوال فلا بد من الشركات تهتم بتويتر. فبالطبع تويتر سيكون غريب على العالم العربي الذي اعتاد غالبيتة تصفح المنتديات واعتقاد اي موقع مشهور انة موقع انترنت فقط. ارجو البحث عن شركة تويتر وليس موقع تويتر ستجدون انها مثل شركة اول نت ومكتوب وتجاري.
تويتر افضل من الفيس بوك بكتيررررررر اااوى
حقا خدمه ممتازه وبسيطه جدا جدا
فعلا خير الكلام ماقل ودل
انا اعتبرها من افضل 3 خدمات على شبكه الانترنت ان لم تكن الافضل بينهم
تويتر الى الابد
http://microtaha.blogspot.com/2009/07/twitter.html
السلام عليكم
العلاقات العامة شر مستطير … إسئل خبير راجع كتاب لعبة التسويق
موجود في مكتبة العبيكان … مؤلف الكتاب عمل في كوكاكولا والت دزني بروكتر اند
قامبل الكتاب مفيد و يحتوى على كثير من الأسرار
تويتر – فسيبوك – ماي سبيس
مواقع اعتقد انها لتضييع الوقت ولا فكرت ولا هفكر فى يوم استخدمها
أنا أعتقد أن تويتر مثله مثل أي تقنية حديثة
كلها ترجع للمستخدم
وكما ذكر أخي الكريم صاحب الرد الأول (الفارس)، هذا المستوى السقيم من الاستخدام موجود في كل خدمة وكل تقنية
لكن لا يعني أن الخدمة لم تقدم لنا شيئا مفيدا
أنا عن نفسي استفدت من الخدمة كثيرا
تعرفت على مواقع كثيرة
وصلت إلي روابط عديدة
أخبار تقنية
أضع استفسار أجد ردا من أهل الخبرة ..بوقت قياسي..
وهناك الكثير ممن أضفتهم على حسابي للمتابعة بعد أن مرت اشهر ولم اجد من تغريدهم إلا أحداث حياتهم اليومية العابرة !!! انهيت متابعتي لهم
وابقيت المتابعة لمن يستحق فعلا ومن يقدم لي شيئا جديدا او يشاركني الاهتمام
لست من مدمني تويتر
ولا ممن يقرؤون التويتات يوميا!!
لكن اظن أن فكرة الموقع أساسا كمدونات عابرة صغيرة ممرة ….فكرة جيدة
موقع تويتر رائع كتير
وانا من مدمنيه
وبقرا كل يوم من التويتات
وفكرته كتير حلوة
واذا مو عجبك ما تحكي عنه شي لانو الملايين بتستخدمه كل يوم وممكن يكون كم شخص بس ما بحب تويتر
مقال رائع بعد مرور وقت طويل علي المقال اثبت مصداقية