مواقع

الـ RSS وما أدراك مالـ RSS

تقنية RSS هي من الخدمات التي ساعدت وطورت أسلوب قراءة المواضيع والأخبار الجديده بكل سهوله وبكل سرعة تجعلك توفر الوقت والمال , حيث الأن يمكنك متابعة أكثر من 50 موقع بأقل من ثلاثة أرباع الوقت الذي ستستخدمه في قراءة المواضيع بفتح الموقع واحد تلوا الآخر بالطريقة التقليدية والعادية لكن لماذا لم تنتشر التقنية بشكل أكبر من المتوقع حتى الأن حيث هذا الاستفتاء الذي طرحناه قد يثبت ويوضح ذالك

مع أن عدد مستخدمي التقنية أكثر من عدد غير مستخدمي التقنية أو عدد من لا يعرفها

إلا أن عدد مستخدمي التقنية  أقل بكثير من عددهما معاً

وهذا ما يحير كثيراً بحيث أن التقنية لها مميزات عديده وتساعد بشكل كبير المستخدم فما اسباب جهل المستخدم هذه التقنية أو تجاهلها لها أو عدم استخدامها ؟

هل كان هناك قصور في التعريف عن التقنيه أم هل لم يتم استخدامها بالشكل الصحيح أم انها طريقه غير عمليه ؟

مواضيع تم طرحها عن RSS

 

مقالات ذات صلة

‫6 تعليقات

  1. لقد صوتت باني استخدمها وبصراحة قد غيرت كثيرا من طريقة تعاملي مع المواقع ، برأي المشكلة تعود لثقافة المستخدم العربي في تطوير ادواته والياته في التعامل مع أي شيء فالأغلبية لا يحبذون التطوير وتعلم طرق جديدة ولا حتى من باب التجربة اضف إلى ذلك قلة المواقع العربية التي تدعمها اللهم بعض المواقع الاخباري وجميع المدونات … برأي هذه الاسباب الاكثر ممانعة لإنتشار الخدمة عند المستخدم العربي

  2. لا تزال RSS غير معروفة جيداً في عالمنا العربي.
    فهناك فئة كبيرة من المستخدمين الغير ملمين بالتقنيات الحديثة والذين يصعب عليهم فهم ماهي الـ RSS من خلال قراءة مقال يبين فوائدها. وأتوقع بأن الاختصار RSS أيضاً يضفي نكهة تقنية بحتة على الموضوع الأمر الذي يجعل الكثيرون يتجاهلون الموضوع كونه في نظرهم يهم المتخصصين فقط.
    هناك أيضاً عدد لا بسأس به من المتخصصين الذين لا يستخدمونها إما بسبب جهلهم بها أو بسبب عدم اقتناعهم بفوائدها.

    على أية حال، RSS في حالة انتشار وفي كل يوم يتعرف الناس عليها أكثر وأكثر وأتوقع بأنه سيأتي اليوم التي تصبح فيه هذه التقنية منتشرة بشكل كبير جداً.

  3. شكراً لك موصول أعجبني كلامك بهالخصوص فعلاً المستخدم العادي لا يفكر بهذه التقنية

    حيث ان المستخدم العادي ما يهمه أصلاً في الإنترنت هو تضييع الوقت وليس إغتنام الوقت

    وش رايكم بهالجمله اتوقع انها منطقيه :)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى