مواقع

مظاهرة إلكترونية حول إيقاف خدمة Google Notebook

أقامت مجموعة من المعجبين والمستخدمين لخدمة Google Notebook والتي نشرنا عن إعلان قوقل بإيقاف الخدمة ومجموعة خدمات أخرى قبل عدة أيام بعمل موقع خاص لإنقاذ خدمة Google Notebook التي أوقفت من قوقل قبل عدة أيام حيث قامت مجموعة المعجبين والمستخدمين بعمل ( عريضة + مجموعة في الفيس بوك + مدونة ) تحت اسم "Save Notebook" محاولين جاهدين بعدم إيقاف خدمة Google Notebook حيث طرح أحد المستخدمين يقول "انا أستخدمها يومياً" والآخر يقول "لا يمكنكم جعلنا الإعتياد على شيء ثم تسلبوه مننا" … ألخ , وقد وصل عدد المسجلين في العريضة إلى 260 شخص , لكن الموقع والعريضة لم يفتحا إلى يوم أمس فهذه لا زالت البداية بالنسبة للمعارضين, هل تعتقد أن هذه الخدمة كانت رائعه وتستحق كل هذا الإحتجاج ؟


أحد الصور التي وضعت في موقع الإحتجاج

مع العلم أن الخدمة لا زالت متوفرة حتى الأن ويمكنك تجربتها من هنا http://google.com/notebook

المصدر

مقالات ذات صلة

‫10 تعليقات

  1. أنا أستخدم الخدمة من فترة حرام تتوقف صراحة

    أنا قلت هالكلام لمدير التسويق في قوقل الشرق الأوسط الأستاذ وائل مشكلتهم ما سوقو لها الخدمات للعالم العربي صح بس أمريكا يعرفونها ولاهو كل الناس هناك بعد

    المهم الخدمة فله وأنا مع المظاهرة فرصه واحد وده ياظاهر من زمان هههههههههههههه

  2. هل تعتقد أن هذه الخدمة كانت رائعه وتستحق كل هذا الإحتجاج ؟
    نعم وأكثر
    شخصياً متأكده بأنهم لن يوقفوها وإن فعلوا فسيتم التنفيذ على الحسابات الجديده فقط << هذا حسب توقعاتي

  3. .. ليه يوقفوها ؟
    الخدمة بالنسبة لي مهمة جدا بأهمية القوقل ريدر واستخدمها بشكل يومي تقريباً ، وتستاهل كل احتجاج ومظاهرة
    لكن اعتقد قوقل ما تقدم على أي خطوة كذا ( اعتباطا) أكيد في سبب أو إنها بتقدم شي آخر يحل محلها ، أو تدمجها مع خدمات قوقل الأخرى !

  4. استخدمت هذه الخدمة في السابق وكانت مفيدة خصوصا عندما تريد أن تبحث عن شي وتجد أن شخصا اخر يشاركك نفس الاهتمام قام بعمل نفس البحث. لكن أعتقد ان قوقل تريد ان تغربل منتجاتها واللي ينعمل عليه احتجاج ويفتقده الناس يعيدونه للفريق الاساسي :-)

  5. مظاهرة و لا حملة الكترونية !

    عموماً هذا ما يميز تطبيقات سطح المكتب على تطبيقات الويب

    لذلك لابد من الاستمرار في تطوير و دعم Mozilla Thunderbird

    لانه الباقي في حال لا قد الله و اختفى Google Reader تحت اي ظرف

    و سيبقى لكل منهما ما يميزه عن غيره ..

  6. فعلاً خدمة أكثر من رائعة وشكراً جميعاً على مروركم

    وانا كذالك أؤيد وجود الخدمه كما أنها أعجبتني سابقاً

    لكن توقفت عنها فتره , السبب ؟ لا أدري لكني متوقع ان اعود لها :)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى